الشيخ تميم بن حمد يتحدى الإدانات العربية لضرب سوريا ويبحث «العلاقات الأخوية» مع أردوغان
كتبت - انتصار حسن
بحث أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثان، والرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في مكالمة هاتفية، آخر تطورات الوضع في سوريا بعد إطلاق تركيا عملية عسكرية ضد المسلحين الأكراد في البلادوكان الدول العربية على رأسها مصر والسعودية والإمارات والبحرين والكويت أصدروا بيانات إدانة للعدوان التركي على سوريا.
وأفادت وكالة «قنا» القطرية الرسمية، بأن آل ثان أجرى اتصالا هاتفيا، مساء اليوم الأربعاء، «بأخيه» أردوغان.
وذكرت الوكالة أن الاتصال تناول «استعراض العلاقات الإستراتيجية بين البلدين الشقيقين وسبل دعمها وتعزيزها، إضافة إلى مناقشة آخر التطورات الإقليمية والدولية، لاسيما مستجدات الأحداث في سوريا».
وأعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن بلاده أطلقت الأربعاء عملية عسكرية باسم «نبع السلام» شمال شرق سوريا «لتطهير هذه الأراضي من الإرهابيين» في إشارة إلى «وحدات حماية الشعب» الكردية، التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ«حزب العمال الكردستاني» وتنشط ضمن «قوات سوريا الديمقراطية» التي دعمتها الولايات المتحدة، في إطار حملة محاربة «داعش»
بحث أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثان، والرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في مكالمة هاتفية، آخر تطورات الوضع في سوريا بعد إطلاق تركيا عملية عسكرية ضد المسلحين الأكراد في البلادوكان الدول العربية على رأسها مصر والسعودية والإمارات والبحرين والكويت أصدروا بيانات إدانة للعدوان التركي على سوريا.
وأفادت وكالة «قنا» القطرية الرسمية، بأن آل ثان أجرى اتصالا هاتفيا، مساء اليوم الأربعاء، «بأخيه» أردوغان.
وذكرت الوكالة أن الاتصال تناول «استعراض العلاقات الإستراتيجية بين البلدين الشقيقين وسبل دعمها وتعزيزها، إضافة إلى مناقشة آخر التطورات الإقليمية والدولية، لاسيما مستجدات الأحداث في سوريا».
وأعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن بلاده أطلقت الأربعاء عملية عسكرية باسم «نبع السلام» شمال شرق سوريا «لتطهير هذه الأراضي من الإرهابيين» في إشارة إلى «وحدات حماية الشعب» الكردية، التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ«حزب العمال الكردستاني» وتنشط ضمن «قوات سوريا الديمقراطية» التي دعمتها الولايات المتحدة، في إطار حملة محاربة «داعش»