أنباء اليوم
الجمعة 7 يونيو 2024 09:44 صـ 30 ذو القعدة 1445 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
منتخب مصر يحقق الفوز علي بوركينا فاسو و يقترب من الوصول إلي كأس العالم 2026 الهيئة القومية للأنفاق تنفى توقف السلالم المتحركة والمصاعد الكهربائية بخطوط المترو بعد غياب ١٢ عاماً..مصر للطيران تنقل حجاج كوناكري السعودية تعلن رسمياً غداً الجمعة أول أيام شهر ذى الحجة دار الإفتاء تعلن غداً الجمعة أول أيام ذى الحجة.. ووقفة عرفات السبت 15 يونيو حسام حسن يعلن تشكيل مصر لمباراة بوركينا فاسو بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 الفريق أسامة عسكر يشهد تنفيذ البيان العملى لإجراءات التأمين التخصصي لأحد تشكيلات الجيش الثالث الميداني وزير التجارة والصناعة يبحث مع رئيس جمهورية تتارستان نتائج زيارة وفد الأعمال التتاري لمصر خلال شهر أغسطس الماضي رئيس هيئة الرعاية الصحية يشهد توقيع بروتوكول تعاون ثنائي بين الهيئة ومجموعة جمجوم فارما إستمرار تقنية الفيديو في الدوري الإنجليزي لموسم آخر إي سي ميلان يحاول خطف مهاجم بولونيا من أندية أوروبا وزير النقل يلقي كلمة مصر في الاجتماع الأول لوزراء النقل لدول تجمع البريكس

باحث لبنانى للمصرى أفندى: تغير النظام فى لبنان هو الحل لأنه فاشل

كتب -وليد محمد
قال الباحث السياسى اللبنانى ميشال أبو نجم، إن الغضب الشعبى مفهوم، ويزداد الغضب حينما نعرف أن المواد المتفجرة كانت مخزنة من 6 سنوات، ناهيك عن المشاكل الإقتصادية اللبنانية، وكل هذه شكلت "العاصفة المتكاملة"، وأصبح هذا النظام السياسى فاشل، ولم يعد بإمكانه أن يلبى احتياجات اللبنانين.


وتابع خلال برنامج "المصرى أفندى"، اليوم وصل هذا النظام إلى نهايته وانهياره، وهذا توصيف للواقع، فالنظام الطائفى، أضاع مركز القرار، حتى مع وجود رئيس جمهورية، ولكنه محود الصلاحيات، فهذه الدورة غير قادرة على أداء مهمتها، وأيضا هناك قوى عديدة موجودة فى لبنان من 92، هى التى تقاوم فكرة الإصلاح الحقيقى.



وأضاف أبو نجم، الإستقالة ليست الحل، إذا كنا نريد تغير حقيقى، فلابد من تغير النظام بأكلمه، والرئيس الفرنسى ماكرون نبه لذلك، وهو ما لا يمكن أن يتم على صفيح بارد، فأتت كارثة الانفجار، لتدفع تغير النظام، فالمظاهرات لم تفرز أى قيادات، صحيح أن هناك ناشطين ولهم تأثير، ولكن ليس هناك قيادة موحدة، فالمطالب مازالت غامضة، وفى نفس الوقت يوجد غضب شعب، فمصر يوجد بها تنوع، ولكن فى نفس الوقت هناك مركزية فى الحكم.