بإستخدام الرقم القومي والهاتف المحمول
كتب – أسامه بدر
لا شك أن العالم يتقدم وعندما تريد أن تتقدم فيجب عليك أن تبدأ من حيث أنتهي الأخرين تقدمت دول كثيرة عنا ولكن تفصلنا عن هذة الدول الظروف هذة الظروف لو مرت بهذة الدول ما كان لهذة الدول وجود أستخدموا مهارات الأخرين في تقدمهم بدأو من حيث إنتهي الأخرين فعلا وعمليا بدأو بتنفيذ التكنولوجيا وإستطاعوا توظيفها جيدا تناولوا المفيد والإيجابي وتركوا كل ما هو سلبي لا يفيد .
التكنولوجيا والتقدم ووسائل الإتصالات والمعلومات أفادت دول كثيرة ونحن نتحسس طريق التصحيح والتطور مرت بلدنا بالعديد من المشاكل التي تسببت في تأخر هذة البلد من حروب كثيره ومؤامرات عديدة الهدف منها أن نظل متأخرين أعتقد إننا الأن نسير علي الطريق الصحيح بدأت الدولة المصرية الحديثه بدأت منذ أن تولي قيادة الدولة رجل يحب العمل والصعود لإعلي فقد بدأ بتأسيس الدول من الأسفل حيث البداية كانت من البنية التحتية تحديث خطوط المياة والصرف وتجديد مصادر الكهرباء من كبلات أرضيه وأعمده إناره موفرة للطاقة ومحطات تقويه وتغير كبلات التليفون الآرضي للمنازل وتوصيل الغاز الطبيعي للمنازل والمصانع والشركات بدأ الأن الفكر يعتمد علي التخطيط الجيد وأختيار الخطط البديله وتوظيف الرجل المناسب للمكان المناسب إتجاة الدولة الأن التواجد لمن أثبت وجودة والإستماع لفكر الشباب إصلاح الطرق لتوفير الوقت خاصة في عملية التجارة وسهولة الإنتقال من محافظة لمحافظة أخري وزيادة عدد الموانيء كل هذا يدل علي تصحيح المسار الذي إتخذه رمز الدوله للإرتقاء والصعود بالبلد ولكن أرجوا أن ينظر السيسي رمز الدولة المصرية إلي الروتين العقيم الذي يأخر مصلحة المواطن المصري هذا الروتين في الإجراءت التي تستنفذ طاقة المواطن في إستخراج مستند مهم علي سبيل المثال القيد العائلي البطاقة الشخصية رخص القيادة حتي فتح أو غلق حساب بنكي تقدمت الدول علينا في هذه الأشياء وتوفير الوقت والمجهود علي مواطنيها فأصبح المواطن من الرقم القومي ورقم هاتفه المحمول أن ينجز أعمال بإستخدام الإنترنت فيستطيع المواطن إستخراج بطاقة شخصية أو جواز سفر أو رخصة قيادة أو ما شابة ذلك من مستندات هو في حاجة إليها فقط بالرقم القومي وفرت هذة الدول المستند المطلوب إستخراجه علي الإنترنت فيقوم المواطن بإختيار المستند ومليء بياناته عليه بأستخدام رقم الهوية ورقم هاتفه المحمول وفي خلال أربع وعشرون ساعة تأتيه رسالة بمكان إستلام المستند المرغوب إستخراجه فيتوجة للمكان للإستلام ودفع النقود أو الرسوم المستحقة علي الخدمة المطلوبة حتي المخالفات المرورية سواء إن كانت علي السيارة أو علي القائد للسيارة أصبحت علي رقم الهاتف ولا يستطيع المواطن الحصول علي أي من خدمات الدولة إلا بعد سداد الغرامات المستحقة عليه بدأت الدولة في تنفيذ ما يخص المرور ولكن ليس كل الشعب يملك سيارة بل كل الشعب يحتاج إلي باقي الخدمات التي تستغرق الكثير من الوقت مما يأثر علي مصالح المواطن فيجب علي الحكومه المصرية التي تعمل بكل جهد في التطوير توفير طاقات شبابية لعمل هذة الخدمات في القريب العاجل حتي يشعر الشعب بكل طبقاتة بالتغير والإستفادة من التطور التكنلوجي ( وقل إعلموا فسيري الله عملكم ورسوله والمؤمنون )
في نهاية الأمر أعتقد إن الدولة سوف توفر أكثر بعد حل هذه المشكلة إذا تم توفير الخدمات للمواطن وهو في بيتة أو وهو في عملة
أولا – عدم التكدث في المصالح الحكومية
ثانيا – زيادة السهوله المرورية بالشوارع نتيجة لتوفير الخدمات علي الإنترنت
ثالثا – زيادة معدل الإنتاج بتوفير هذة الخدمات بدلا من حصول المواطن علي إجازه لإستخراج مستند
رابعا – المحافظة علي المواطنين من الأمراض وإنتشار الفيروسات المعديه مثلما عيشنا فترة عصيبة في فيروس كورونا المستجد
خامسا – راحة الموظفين المنوط بهم إستخراج هذه المستندات من الإزعاج والإحتكاك المباشر مع المواطنبن وتوفير المشاكل والخلافات بين الموظف الحكومي والمواطن
في النهايه أتمني أن اري بلدي هي الأولي في راحة شعبها والأولي في كل جديد أن تكون نظيفه أن يفتخر بها الكبير والصغير في ظل القيادة الحكيمة للسيسي رئيس الدولة الذي يثبت كل يوم أن لا مجال الأن الإ للعمل العمل فقط
تحيا مصر – تحيا مصر – تحيا مصر