أنباء اليوم
السبت 22 فبراير 2025 10:30 مـ 24 شعبان 1446 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
برشلونة في ضيافة لاس بالماس من أجل الاستمرار علي قمة الليجا وزيرة التنمية المحلية : إنطلاق القافلة التنموية الشاملة بقرية بهبيت بالعياط لخدمة المواطنين الأولي بالرعاية التعادل الايجابي يحسم مباراة الاهلي والزمالك ”مستقبل وطن” يطلق مسابقة أوائل الطلبة للمرحلتين الإبتدائية والإعدادية وزير التربية والتعليم يشارك فى احتفالية ”مرور 70 عامًا على التعاون التنموي بين مصر واليابان” المباحثات المصرية البحرينية إيجابية وبناءة وتمهد الطريق لتعاون أكبر يعزز التنافسية الاقتصادية للبلدين الاثنين..مناقشة رواية العقوبة البديلة بنقابة الصحفيين وزير التعليم العالي يستعرض فعاليات زيارته لجامعة المنوفية رئيس الوزراء يصل دولة الكويت الشقيقة في زيارة رسمية لتعزيز مجالات التعاون المشترك محافظ المنوفية يستقبل نائب وزير الصحة ويترأسان إجتماع المجلس الإقليمي للسكان البرلمان العربي والاتحاد البرلماني العربي يوقعان مذكرة تعاون نائبا رئيس جامعة الأزهر يفتتحان معمل كمبيوتر متطور بكلية الهندسة للبنات بالقاهرة

الوزيران شكري ولافروف يتباحثان حول العلاقات الثنائية وعدد من الموضوعات الإقليمية

كتب - عادل محمود
تلقىَ سامح شكري وزير الخارجية، اليوم ٢٥ ديسمبر الجاري، اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الروسي "سيرجي لافروف"، حيث تناول الاتصال سُبل دفع العلاقات الثنائية بين الدولتيّن، وكذا التباحُث حول عدد من القضايا والملفات الإقليمية ذات الاهتمام المُتبادل للبلديّن.
وفي تصريح للسفير أحمد حافظ، المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، ذكر أن الوزيريّن "شكري" و"لافروف" أكدا على العلاقات التي تجمع الدولتيّن، وأهمية مواصلة العمل على تطويرها على صعيد مجالات التعاون الثنائي المختلفة، لا سيما على المستوى الاقتصادي والتجاري بين البلديّن. وأوضح المُتحدث الرسمي أن الاتصال شهد نقاشاً حول عدد من موضوعات التعاون الثنائي وسُبل دفعها قدماً، مع التأكيد على أهمية مواصلة التنسيق لما يحقق مصالح الجانبيّن.
وفيما يتعلق بالملفات الإقليمية، تبادل الوزيران الرؤى بخصوص التطورات المتسارعة التي تشهدها المنطقة، حيث تم التباحُث حول مُجمَل الملفات الإقليمية؛ واختتم السفير حافظ تصريحاته بالإشارة إلى أن "شكري" و"لافروف" أكدا على استمرار التنسيق خلال المرحلة المقبلة في إطار متابعة العلاقات الثنائية وتدعيمها، فضلاً عن مواصلة التشاور السياسي حول الملفات الإقليمية ذات الاهتمام المُشترك.