الوزيران شكري ولافروف يتباحثان حول العلاقات الثنائية وعدد من الموضوعات الإقليمية
كتب - عادل محمود
تلقىَ سامح شكري وزير الخارجية، اليوم ٢٥ ديسمبر الجاري، اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الروسي "سيرجي لافروف"، حيث تناول الاتصال سُبل دفع العلاقات الثنائية بين الدولتيّن، وكذا التباحُث حول عدد من القضايا والملفات الإقليمية ذات الاهتمام المُتبادل للبلديّن.
وفي تصريح للسفير أحمد حافظ، المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، ذكر أن الوزيريّن "شكري" و"لافروف" أكدا على العلاقات التي تجمع الدولتيّن، وأهمية مواصلة العمل على تطويرها على صعيد مجالات التعاون الثنائي المختلفة، لا سيما على المستوى الاقتصادي والتجاري بين البلديّن. وأوضح المُتحدث الرسمي أن الاتصال شهد نقاشاً حول عدد من موضوعات التعاون الثنائي وسُبل دفعها قدماً، مع التأكيد على أهمية مواصلة التنسيق لما يحقق مصالح الجانبيّن.
وفيما يتعلق بالملفات الإقليمية، تبادل الوزيران الرؤى بخصوص التطورات المتسارعة التي تشهدها المنطقة، حيث تم التباحُث حول مُجمَل الملفات الإقليمية؛ واختتم السفير حافظ تصريحاته بالإشارة إلى أن "شكري" و"لافروف" أكدا على استمرار التنسيق خلال المرحلة المقبلة في إطار متابعة العلاقات الثنائية وتدعيمها، فضلاً عن مواصلة التشاور السياسي حول الملفات الإقليمية ذات الاهتمام المُشترك.
—
تلقىَ سامح شكري وزير الخارجية، اليوم ٢٥ ديسمبر الجاري، اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الروسي "سيرجي لافروف"، حيث تناول الاتصال سُبل دفع العلاقات الثنائية بين الدولتيّن، وكذا التباحُث حول عدد من القضايا والملفات الإقليمية ذات الاهتمام المُتبادل للبلديّن.
وفي تصريح للسفير أحمد حافظ، المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، ذكر أن الوزيريّن "شكري" و"لافروف" أكدا على العلاقات التي تجمع الدولتيّن، وأهمية مواصلة العمل على تطويرها على صعيد مجالات التعاون الثنائي المختلفة، لا سيما على المستوى الاقتصادي والتجاري بين البلديّن. وأوضح المُتحدث الرسمي أن الاتصال شهد نقاشاً حول عدد من موضوعات التعاون الثنائي وسُبل دفعها قدماً، مع التأكيد على أهمية مواصلة التنسيق لما يحقق مصالح الجانبيّن.
وفيما يتعلق بالملفات الإقليمية، تبادل الوزيران الرؤى بخصوص التطورات المتسارعة التي تشهدها المنطقة، حيث تم التباحُث حول مُجمَل الملفات الإقليمية؛ واختتم السفير حافظ تصريحاته بالإشارة إلى أن "شكري" و"لافروف" أكدا على استمرار التنسيق خلال المرحلة المقبلة في إطار متابعة العلاقات الثنائية وتدعيمها، فضلاً عن مواصلة التشاور السياسي حول الملفات الإقليمية ذات الاهتمام المُشترك.
—