رئيس حزب النصر يستنكر بيان مجلس حقوق الإنسان :يستند إلى معلومات غير صحيحة وغير دقيقة وتتنافى أيضًا مع الواقع
استنكر شريف الحسينى رئيس حزب النصر البيان الصادر من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة عن حالة حقوق الإنسان في مصر
حيث قال لم اسمع او اشاهد اى بيان من مجلس حقوق الانسان ضد الاحتلال الإسرائيلي من انتهاكات لفلسطين او النازية بدول تدعى بالديمقراطية صاحبة الوجوة المتعددة ، كما استنكر بيان مجلس حقوق الانسان ، لما يتضمنه من المغالطات المغايرة للواقع والدخل المصري ، وأن البيان الكاذب اعتمد على أحاديث مُرسلة تستند إلى معلومات غير صحيحة وغير دقيقة وتتنافى أيضًا مع الواقع، حيث أن البيان أغفل الجهود المصرية الشاملة في مجال حقوق الإنسان في كافة جوانبها السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وما تم تحقيقه خلال الأعوام الماضية ، وأنه يجب الرد بوضوح بكل لغات العالم في مجال حقوق الإنسان، مع إدراك بأن هناك تربص بالدولة المصرية، ولهم رغبة بالتدخل بشؤون الدولة وهو ما ظهر في البيان، وهو ما يتطلب توضيخ وتفنيد وإيضاح للعالم بأن هناك أكاذيب ومعلومات غير صحيحة وغير حقيقية ، أن ما يحدث الآن هي محاولة جديدة لتشويه صورة الدولة المصرية في الخارج ، مما يؤكد ازدواجية المعايير والاعتماد على تقارير لمنظمات حقوقية خارجية معروف للجميع أنها مدفوعة للعمل ضد مصر لخدمة مصالح وأغراض سياسية لدول معادية لمصر العداء أو لديها مصالح إقليمية متضاربة مع المصالح المصرية. أن منظمات المجتمع المدني في مصر لم تقم بدورها ولديها أخطاء كبيرة لعدم التواصل مع العالم لمعرفة الدور المصرى الحقيقى
حيث قال لم اسمع او اشاهد اى بيان من مجلس حقوق الانسان ضد الاحتلال الإسرائيلي من انتهاكات لفلسطين او النازية بدول تدعى بالديمقراطية صاحبة الوجوة المتعددة ، كما استنكر بيان مجلس حقوق الانسان ، لما يتضمنه من المغالطات المغايرة للواقع والدخل المصري ، وأن البيان الكاذب اعتمد على أحاديث مُرسلة تستند إلى معلومات غير صحيحة وغير دقيقة وتتنافى أيضًا مع الواقع، حيث أن البيان أغفل الجهود المصرية الشاملة في مجال حقوق الإنسان في كافة جوانبها السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وما تم تحقيقه خلال الأعوام الماضية ، وأنه يجب الرد بوضوح بكل لغات العالم في مجال حقوق الإنسان، مع إدراك بأن هناك تربص بالدولة المصرية، ولهم رغبة بالتدخل بشؤون الدولة وهو ما ظهر في البيان، وهو ما يتطلب توضيخ وتفنيد وإيضاح للعالم بأن هناك أكاذيب ومعلومات غير صحيحة وغير حقيقية ، أن ما يحدث الآن هي محاولة جديدة لتشويه صورة الدولة المصرية في الخارج ، مما يؤكد ازدواجية المعايير والاعتماد على تقارير لمنظمات حقوقية خارجية معروف للجميع أنها مدفوعة للعمل ضد مصر لخدمة مصالح وأغراض سياسية لدول معادية لمصر العداء أو لديها مصالح إقليمية متضاربة مع المصالح المصرية. أن منظمات المجتمع المدني في مصر لم تقم بدورها ولديها أخطاء كبيرة لعدم التواصل مع العالم لمعرفة الدور المصرى الحقيقى