ياسمين الخطيب : بحب نفسي ومبحبش حد أكتر من نفسي واللي مش هيحب ياسمين مش هحبه
احمد قنديل
قالت الإعلامية ياسمين الخطيب، إنها ل تحب من طرف واحد، قائلة: "لا يمكن أن أحب من طرف واحد، لأن جزء من شعوري بالحب أني أحس أن الشخص اللي قدامي بيحبني".
وأضافت الخطيب خلال لقائها ببرنامج "لحظات جريئة"، المُذاع عبر فضائية "القاهرة والناس"، "أنا بحب نفسي ومبحبش حد أكتر من نفسي واللي مش هيحب ياسمين مش هحبه".
وأشارت إلى إنها تعرضت لمواقف كثيرة من التحرش والنوادر من الرجال الذين تعاملوا معاها لم يتحرشوا بها و 9 من 10 من الرجال متحرشين
جدير بالذكر أن ياسمين الخطيب بدأت العمل الإعلامي بأحد برامج قناة روتانا مصرية من خلال فقرة ثقافية عن أهم الكتب والجوائز الأدبية، ثم شاركت الإعلامي تامر أمين لمدة عام ونصف، تقديم حلقة أسبوعية من برنامجه السابق «من الآخر»، كانت مخصصة للحديث عن المشكلات الاجتماعية التي تواجه الأسرة المصرية. وقدمت برنامج إذاعي بعنوان "كيميت تحت الاحتلال"
كما أصدرت الإعلامية ياسمين الخطيب العديد من الكتب كان أولها كان كتاب "التاريخ الدموي"، الذي تناولت فيه 5 فرق خرجت من عباءة الإسلام، ثم كتاب "قليل البخت يلاقي الدقن في الثورة"، ثم كتاب «كنت في رابعة» الذي سردت به تفاصيل مغامرتها متخفية بالنقاب في اعتصام رابعة العدوية قبل فضه، وأخيراً كتاب "ولاد المرة" الذي تضمن مقالات سياسية ونسوية، وتسبب عنوانه في ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي.
قالت الإعلامية ياسمين الخطيب، إنها ل تحب من طرف واحد، قائلة: "لا يمكن أن أحب من طرف واحد، لأن جزء من شعوري بالحب أني أحس أن الشخص اللي قدامي بيحبني".
وأضافت الخطيب خلال لقائها ببرنامج "لحظات جريئة"، المُذاع عبر فضائية "القاهرة والناس"، "أنا بحب نفسي ومبحبش حد أكتر من نفسي واللي مش هيحب ياسمين مش هحبه".
وأشارت إلى إنها تعرضت لمواقف كثيرة من التحرش والنوادر من الرجال الذين تعاملوا معاها لم يتحرشوا بها و 9 من 10 من الرجال متحرشين
جدير بالذكر أن ياسمين الخطيب بدأت العمل الإعلامي بأحد برامج قناة روتانا مصرية من خلال فقرة ثقافية عن أهم الكتب والجوائز الأدبية، ثم شاركت الإعلامي تامر أمين لمدة عام ونصف، تقديم حلقة أسبوعية من برنامجه السابق «من الآخر»، كانت مخصصة للحديث عن المشكلات الاجتماعية التي تواجه الأسرة المصرية. وقدمت برنامج إذاعي بعنوان "كيميت تحت الاحتلال"
كما أصدرت الإعلامية ياسمين الخطيب العديد من الكتب كان أولها كان كتاب "التاريخ الدموي"، الذي تناولت فيه 5 فرق خرجت من عباءة الإسلام، ثم كتاب "قليل البخت يلاقي الدقن في الثورة"، ثم كتاب «كنت في رابعة» الذي سردت به تفاصيل مغامرتها متخفية بالنقاب في اعتصام رابعة العدوية قبل فضه، وأخيراً كتاب "ولاد المرة" الذي تضمن مقالات سياسية ونسوية، وتسبب عنوانه في ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي.