المفوضية الأوروبية: نسعى لترخيص فايزر للأطفال في سن 15 عامًا
اعلنت المفوضية الأوروبية أنه نسعى إلى ترخيص لقاح فايزر للأطفال في سن 15 عاما.
يذكر ان شركتي فايزر وبيونتك، قد وجهتا طلبا إلى منظم الأدوية الأوروبي للموافقة على استخدام لقاح فيروس كورونا الخاص بهما ليشمل الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 15 عاما.
ويمكن لهذه الخطوة أن تقدم لسكان أوروبا الأصغر سنا، والأقل عرضة لخطر الإصابة بالفيروس، فرصة الحصول على اللقاح لأول مرة.
وكانت شركة فايزر، قد أعلنت أيضا، أن لقاحها ضد كوفيد-19 آمن وفعال، بدءا من سن 12 عاما، في خطوة نحو جرعات محتملة لهذه الفئة العمرية قبل العودة إلى المدارس في الخريف.
ولقاح شركة فايزر مصرح به للأعمار من 16 عاما فما فوق. لكن تطعيم الأطفال من جميع الأعمار سيكون أمرا بالغ الأهمية لوقف الوباء والمساعدة في عودة المدارس.
وفي دراسة أجريت على 2260 متطوعا أميركيا تتراوح أعمارهم بين 12 و15 عاما، أظهرت البيانات الأولية عدم وجود حالات كوفيد-19 بين المراهقين الذين تم تطعيمهم بالكامل مقارنة بـ 18 من بين أولئك الذين تم إعطاؤهم جرعات وهمية، حسبما ذكرت شركة فايزر.
وأبلغ الباحثون عن مستويات عالية من الأجسام المضادة المقاومة للفيروسات لدى الأطفال، وهي أعلى إلى حد ما مما لوحظ في الدراسات التي أجريت على الشباب.
يذكر ان شركتي فايزر وبيونتك، قد وجهتا طلبا إلى منظم الأدوية الأوروبي للموافقة على استخدام لقاح فيروس كورونا الخاص بهما ليشمل الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 15 عاما.
ويمكن لهذه الخطوة أن تقدم لسكان أوروبا الأصغر سنا، والأقل عرضة لخطر الإصابة بالفيروس، فرصة الحصول على اللقاح لأول مرة.
وكانت شركة فايزر، قد أعلنت أيضا، أن لقاحها ضد كوفيد-19 آمن وفعال، بدءا من سن 12 عاما، في خطوة نحو جرعات محتملة لهذه الفئة العمرية قبل العودة إلى المدارس في الخريف.
ولقاح شركة فايزر مصرح به للأعمار من 16 عاما فما فوق. لكن تطعيم الأطفال من جميع الأعمار سيكون أمرا بالغ الأهمية لوقف الوباء والمساعدة في عودة المدارس.
وفي دراسة أجريت على 2260 متطوعا أميركيا تتراوح أعمارهم بين 12 و15 عاما، أظهرت البيانات الأولية عدم وجود حالات كوفيد-19 بين المراهقين الذين تم تطعيمهم بالكامل مقارنة بـ 18 من بين أولئك الذين تم إعطاؤهم جرعات وهمية، حسبما ذكرت شركة فايزر.
وأبلغ الباحثون عن مستويات عالية من الأجسام المضادة المقاومة للفيروسات لدى الأطفال، وهي أعلى إلى حد ما مما لوحظ في الدراسات التي أجريت على الشباب.