وفد عسكري إسرائيلي يسافر إلى واشنطن لبحث ملف إيران
كتبت-أميرةعبدالعظيم
لأول مرة منذ تشكيل الحكومة الجديدة في إسرائيل، يزور وفد رفيع المستوى الولايات المتحدة بهدف بحث التهديد الإيراني.
وكان من المقرر أن يتوجه وفد عسكري رفيع المستوى برئاسة قائد أركان الجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي إلى واشنطن في ساعات متأخرة من أمس السبت.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن الوفد سيناقش مع الزملاء الأمريكيين "التحديات الأمنية المشتركة"، بما يشمل المسائل المتعلقة بالتعامل مع "التهديد النووي الإيراني" وجهود طهران الرامية للتموضع عسكريا في الشرق الأوسط ومساعي "حزب الله" اللبناني لإعادة التسلح وتبعات خطر الصواريخ الدقيقة الموجهة، بالإضافة إلى التعاون بين تل أبيب وواشنطن في تطوير القدرات العسكرية.
وقد تم تأجيل هذه الزيارة ثلاثة مرات آخرها في أواخر أبريل.
في غضون ذلك، أكد وزير الدفاع بيني غانتس على حسابه في "تويتر" اليوم أنه قرر تمديد ولاية كوخافي لعام إضافي.
ويأتي ذلك على خلفية أنباء عن نية رئيس الوزراء الإسرائيلي الجديد نفتالي بينيت تكثيف اتصالاته مع الإدارة الأمريكية في الأسابيع القادمة في محاولة للتأثير على مواقف واشنطن إزاء إمكانية العودة إلى الاتفاق النووي المبرم مع طهران عام 2015.
لأول مرة منذ تشكيل الحكومة الجديدة في إسرائيل، يزور وفد رفيع المستوى الولايات المتحدة بهدف بحث التهديد الإيراني.
وكان من المقرر أن يتوجه وفد عسكري رفيع المستوى برئاسة قائد أركان الجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي إلى واشنطن في ساعات متأخرة من أمس السبت.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن الوفد سيناقش مع الزملاء الأمريكيين "التحديات الأمنية المشتركة"، بما يشمل المسائل المتعلقة بالتعامل مع "التهديد النووي الإيراني" وجهود طهران الرامية للتموضع عسكريا في الشرق الأوسط ومساعي "حزب الله" اللبناني لإعادة التسلح وتبعات خطر الصواريخ الدقيقة الموجهة، بالإضافة إلى التعاون بين تل أبيب وواشنطن في تطوير القدرات العسكرية.
وقد تم تأجيل هذه الزيارة ثلاثة مرات آخرها في أواخر أبريل.
في غضون ذلك، أكد وزير الدفاع بيني غانتس على حسابه في "تويتر" اليوم أنه قرر تمديد ولاية كوخافي لعام إضافي.
ويأتي ذلك على خلفية أنباء عن نية رئيس الوزراء الإسرائيلي الجديد نفتالي بينيت تكثيف اتصالاته مع الإدارة الأمريكية في الأسابيع القادمة في محاولة للتأثير على مواقف واشنطن إزاء إمكانية العودة إلى الاتفاق النووي المبرم مع طهران عام 2015.