أنباء اليوم
الأحد 25 مايو 2025 08:13 مـ 27 ذو القعدة 1446 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
وزارة الداخلية تصدر بيانا حول وفاة حفيد الدكتورة نوال الدجوي CAISEC25 يناقش الذكاء الاصطناعي الوكيل: أداة تنفيذ أم عقل بديل؟ ! مصدر أمنى كشف ملابسات مقتل حفيد السيدة نوال الدجوي بطلق ناري بأكتوبر محافظ بني سويف يلتقي مجموعة تيتان رئيس جامعة المنوفية يتفقد سير إمتحانات الفصل الدراسي الثاني بكلية الحقوق هجمات الفدية تحت المجهر... خبراء CAISEC25 يدقون ناقوس الخطر وزراء الاتصالات و الصحة والتعليم العالي والتموين والعمل والتربية والتعليم يشاركون في افتتاح النسخة الرابعة من مؤتمر ومعرض CAISEC25 ارني سلوت يعلن تشكيل ليفربول للجولة الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز محافظ أسوان يلتقي مسئولى صندوق مكافحة وعلاج الإدمان الداخلية: ضبط قائد مركبة توك توك بالسماح لبعض الأشخاص بالجلوس أعلى سقف المركبة أثناء سيرها بأحد الطرق رئيس الوزراء يتابع الموقف التنفيذي لمنظومة مياه الشرب والصرف الصحي كيونت تشعل روح المبادرة والتحول الشخصي في أكبر مؤتمراتها العالمية Convention- v

وكيل الأزهر يحث الدبلوماسيين العرب بالتحدث باللسان العربي في المحافل الدولية والأوساط السياسية

وكيل الأزهر
وكيل الأزهر

قدم أ.د محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، خلال كلمته باحتفالية الأزهر بـ اليوم العالمي للغة العربية والتي نظمها مجمع البحوث الإسلامية و قطاع المعاهد الأزهرية، تحت عنوان: "اللغة العربية..الماضي والحاضر"، عددا من الأفكار لتعزيز استخدام اللغة العربية، والحفاظ عليها ونشر علومها بين فئات الشباب والنشء.

أولها: أن ينطق الدبلوماسيون العرب باللسان العربي في المحافل الدولية، والأوساط السياسية.

ثانيا: أن تفعل التشريعات الخاصة بحماية اللغة العربية والنهوض بها، بما يجعلها حاضرة في مختلف ميادين المعرفة والثقافة، والحياة العامة، والأنشطة الفنية والإعلامية.

ثالثا: أن تعمل الدوائر التربوية على إيجاد صيغ وبدائل مرغبة للنشء في دراستها والتكلم بها.

رابعا: ضرورة توفر إرادة حقيقية وقرار بآليات تنفيذية يعنى بتعريب العلوم المعاصرة.

خامسا: أن تصطبغ الرسالة الإعلامية بالصبغة اللغوية الفصحى.

وتأتي ندوة "اللغة العربية..الماضي والحاضر"، في إطار اهتمام الأزهر الشريف، بقيادة فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، باللغة العربية، وتعليمها للناطقين بها وغير الناطقين، وتعد العربية أغنى لغات العالم، بما تتضمنه كل أدوات التعبير في أصولها، ولما لها من مكانة وأهمية لدى العرب والمسلمين على مر التاريخ، كما أنها استطاعت أن تحافظ على أصالتها واستقلالها على مر العصور والأزمنة؛ بل وأثرت في غيرها من اللغات الأخرى.

موضوعات متعلقة