لمسة تفاؤل .. توقعات علماء الفلك لجميع الأبراج مهنياً وعاطفياً وصحياً
توقعات الأبراج اليومية :
برج اليوم الإثنين 14 فبراير شباط 2022
لليوم الثالث على التوالي لا يزال القمر يتقل في برج السرطان المائي ولا تزال الاجواء الايجابية ترافق كل من مواليد السرطان العقرب والحوت.
# الحمل 21 مارس الي 20 أبريل
مهنياً: تكون الأجواء متوتّرة والمشاحنات قويّة وقد تضطر للجوء إلى الزملاء للتوسّط أو لتطرية الأمور
عاطفياً: برهن عن ليونة ودماثة أخلاق، ولا تذهب نحو أفكار وأعمال غير آمنة، فواقع وضعك العاطفي غير مريح
صحياً: قد يخيل إليك أنك تشعر بآلام في مختلف أنحاء جسمك، يستحسن مراجعة الطبيب
#الثور 21 أبريل الي 20 مايو
مهنياً: الأمور أصبحت أكثر تنظيماً من السابق، وهذا يعدّ مكسباً لك ونقطة إضافية تسجل في مصلحتك
عاطفياً: تعجبك رومانسية الشريك، لكن الحذر واجب في مثل هذه الظروف، حتى تتوضح النيات على نحو كامل
صحياً: حاذر التحديات لئلا تعرّض نفسك للحوادث، خذ الأمور على بساطتها ولا ترهق نفسك من أجل مسائل سطحية
# الجوزاء 21 مايو الي 21 يونيو
مهنياً: تكون أجواء العمل هادئة، وتتمكن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح وتفوق باهر
عاطفياً: أمور بسيطة قد تحمل الكثير من المتغيرات الأساسية، لذا عليك عدم الاستهتار بأي شيء يمكن أن يؤثر في علاقتك بالشريك
صحياً: حاول تطبيق الإرشادات الطبية التي وصفها لك طبيبك لتكون في أفضل حالاتك الصحية
#السرطان 22 يونيو الي 22 يوليو
مهنياً: تكثف من نشاطاتك وتكثر مواعيدك وتزداد أسهم شعبيّتك، حاول أن تكون أكثر التزاماً في عملك، ونفذ المهام الموكلة إليك فقط
عاطفياً: عليك أن تنظر إلى الأمور بطريقة إيجابية، وأن تتعلّم كيف تحوّل الخسارة إلى ربح أكيد لمصلحة العلاقة
صحياً: إذا شعرت ببعض الآلام في القلب، يستحسن أن تستشير طبيبك فوراً
#الاسد 23 يوليو الي 22 اغسطس
مهنياً: عليك أن تتنبّه لمصاريفك هذا اليوم، وخصوصاً أن أي خسارة من شأنها أن تزيد الأمور تعقيداً
عاطفياً: الجرأة في القرارات الحاسمة مطلوبة، لكنّ التسرّع مرفوض، ولا سيما أنّ مستقبلك مع الشريك على المحك
صحياً: لا تلجأ إلى المهدئات أو المنوّمات، كل ما في الأمر أنك تمضي نهاراً متعباً يتركك في حال من الأرق ليلاً
#العذراء 23 اغسطس الي 22 سبتمبر
مهنياً: طموحك كبير لا حدود له، ولكنك تبحث عن الفرصة المناسبة التي تساعدك على تحقيق هذا الطموح
عاطفياً: الشريك يتصرّف بطريقة غريبة هذا اليوم، فحاول أن تصارحه بما يقلقك لتصحيح الوضع ومعرفة أسباب تصرفه
صحياً: إذا كنت تعاني قلة النوم فما عليك إلا مراجعة طبيبك ولا تلجأ إلى المنومات أو أي نوع آخر
#الميزان 23 سبتمبر الي 23 أكتوبر
مهنياً: مزاجك المتقلب لن يساعدك كثيراً، لذا عليك تبديل أولوياتك لبلوغ أهدافك التي حددتها لنفسك
عاطفياً: عليك أن تكون صريحاً مع الشريك، لأنّ الحقيقة ستظهر عاجلاً أم آجلاً، وبناء على ذلك تتخذ القرار المناسب بشأن علاقتك به
صحياً: حاول أن تغير طبعك العصبي واعتمد اللين والهدوء في التعامل مع الآخرين لتبقى مرتاحاً
#العقرب 24 أكتوبر الي 22 نوفمبر
مهنياً: تتلاحق النجاحات فلا تضيّع عليك الفرص بل ارتبط بالمواعيد خلالها وفاوض وساوم ولا بأس في تقديم بعض التنازلات إذا دعت الحاجة
عاطفياً: طلبات الشريك لم تعد تحتمل، وقد تنعكس سلباً على العلاقة بينكما، فكن مستعداً للأسوأ
صحياً: أنت اليوم في حالة صحية جيدة، المطلوب منك الهدوء والراحة إلى أقصى الحدود
#القوس 23 نوفمبر الي 21 ديسمبر
مهنياً: تكون الأجواء مناسبة للقيام بجهود كبيرة، ولن يخذلك الحظ شرط التحرّك بعزيمة وشجاعة وتخطيط سابق
عاطفياً: لا تقسُ على الشريك وكن أكثر مرونة، فهنالك تطورات كثيرة في العلاقة وهذا يكون في مصلحتكما
صحياً: الأزمات التي تعترضك في شؤون العمل ترتد سلباً على نفسيتك وصحتك، فانتبه
#الجدي 22 ديسمبر الي 20 يناير
مهنياً: المطلوب منك هو اتخاذ القرار الصارم بعدم الوقوع في المشاكل والورطات، أطرد الأفكار السود من رأسك وحافظ على معنوياتك الإيجابية
عاطفياً: لا تدع التراكمات القديمة تفرض نفسها، ومعالجتها كان يجب أن تقوم بها منذ زمن بعيد
صحياً: أجواء العمل غير المريحة بعض الأحيان، تبقيك في حال من التوتر وتثير أعصابك
#الدلو 21 يناير الي 18 فبراير
مهنياً: تنشط كثيراً هذا اليوم على مستوى الاتصالات وتبادل المعلومات، وقد تقوم بعمل مشترك ومثمر مع أحد الزملاء
عاطفياً: الشريك يفرحك باقتراحاته، فيطمئن بالك ويساعدك على تجاوز الأمور التي كنت تخشى مجرّد ذكرها
صحياً: الإكثار من الشوكولا والحلويات يعرض الأسنان للتسوس وبصيبك بالسمنة المفرطة
#الحوت 19 فبراير الي 20 مارس
مهنياً: تكون لهذا اليوم تأثيرات إيجابية وجيّدة على صعيد العمل، مع وجود القمر في برج السرطان الصديق ويترافق هذا مع مطالبك المالية المحقة وقد تبلغ الهدف قريباً
عاطفياً: تتحسّن العلاقة بالشريك وتعود إلى مجراها الطبيعي، بعد الاختلاف في وجهات النظر بينكما أخيراً
صحياً: خيبات الأمل المتلاحقة قد تصيبك بنوع من الإحباط يمكن أن يعقبه تراجع في الوضع الصحي