أنباء اليوم
الخميس 7 نوفمبر 2024 06:33 مـ 5 جمادى أول 1446 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
لاعبي بيراميدز ورئيس ناديهم يشاركون في زيارات وفد مؤسسة زايد لأصحاب الهمم فيليب موريس مصر تعلن عن الأسعار الجديدة لمنتجاتها بدأ من 8 نوفمبر 2024 احمد عيد عبد الملك يعلن عن التشكيل المحلة لمباراة طلائع الجيش بالدورى شركة مودرن تريد راعيا للإسماعيلي الكاف يحدد موعد مباراة بيراميدز وساجرادا بدوري الأبطال وزير الإسكان يلتقي وزير الدولة للبيئة وحماية الطبيعة والسلامة النووية وحماية المستهلك بألمانيا جولة مفاجئة لوزير العمل في مجلة العمل ومركز تدريب الخانكة ومديرية عمل القاهرة وزير الشباب والرياضة ومحافظ كفرالشيخ يعقدان لقاءً حواريًا مفتوح مع الكيانات الشبابية سفير موريتانيا يطلب من شيخ الأزهر زيادة المنح الدراسية وزير الثقافة يتفقد منشآت أكاديمية الفنون ويوجه بالانتهاء من المشروعات الجاري تنفيذها جامعة الفيوم : ختام الدورة التثقيفية الأولى لإدارة الأزمات والكوارث رئيس الوزراء يستقبل رئيس جمهورية إستونيا والوفد المرافق له

فيليب موريس: الفهم الحقيقي لمشكلة حرق التبغ يساعد على الانتقال لبدائل أفضل

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

ثمنت شركة فيليب موريس انترناشيونال، الإجراءات والسياسات الهادفة لترسيخ مبدأ الحد من الضرر، مؤكدة أنها كانت من أوائل الشركات على مستوى العالم التي سعت إلى دعم جهود هذا المبدأ والعمل على تنفيذه، بشكل فعلى على أرض الواقع.
وقالت الشركة أنها وضعت إستراتيجية متكاملة منذ أكثر من 13 عاما للتحول من مجرد شركة مصنعة للتبغ إلى شركة تعتمد على العلم والابتكار كنهج أساسي في عملها، واختارت لهذه الإستراتيجية شعار "نحو مستقبل خال من الدخان"، موضحة أنها أنفقت خلال هذه الفترة ما يربو على 9 مليار دولار، للمساهمة في جهود الحد من الضرر، عبر تقديم منتجات بديلة أفضل وخالية من الدخان.
وأوضحت الشركة، أن نتائح الأبحاث المستقلة التي قامت بها حول مدى معرفة المدخنون بالأسباب الرئيسية لأضرار التدخين، أكدت أن عدد قليل فقط من المدخِّنون حول العالم، هم من يدركون أن المشكلة الرئيسية تكمن في الدخان الناتج عن عملية الاحتراق التي تتم في السجائر التقليدية.
وأكدت فيليب موريس انترناشيونال أن الفهم العلمي المبني على حقائق مثبتة لعملية حرق التبغ وما ينتج عنها من أضرار يساعد المدخنين البالغين الذين اختاروا ان يستمروا في التدخين على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن الانتقال إلى بديل أفضل من السجائر، خاصة في ظل الإثباتات العلمية التي تؤكد أن عملية إشعال السيجارة، تُنتِج حوالي 6000 مادة كيميائية ضارة، وأن والمستويات العالية لهذه المواد الضارة في دخان السيجارة هي السبب الرئيسي للأمراض المرتبطة بالتدخين، ومن ثم فإن بدائل التدخين الخالية من الدخان، لها القدرة بشكل كبير على الحد من التعرُّض للمواد الكيميائية الضارة بالمقارنة مع السجائر التقليدية. وذلك بالرغم من أن هذه البدائل لا تخلو نهائيا من المخاطر وتحتوي على النيكوتين والذي يسبب الادمان.