أنباء اليوم
الخميس 21 نوفمبر 2024 11:32 صـ 20 جمادى أول 1446 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
وزير الرياضة: لن نتخلى عن أبناء محمد شوقي لاعب كفر الشيخ وسندعم زوجته صندوق النقد الدولي: مصر تنفذ إصلاحات جوهرية للحفاظ على الاستقرار الاقتصادي نبذه عن المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية السفير ” محمد الشناوي” ”أصالة” تروي أولى ”حكايات الطرب” في موسم الرياض محافظ الوادى الجديد: انطلاق أول ”سباق هجن” محافظ الجيزة يقود حملة لمنع الإشغالات والتعديات للمحال والمنشأت التجارية البرلمان العربي يدين تهديدات الاحتلال الإسرائيلي بضرب جمهورية العراق وزير الخارجية والهجرة يتوجه إلى الكونجو الديمقراطية في زيارة ثنائية الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب يكرم وزير التموين بجائزة التميز والانجاز المصرفي العربي للعام 2024 وزيرة التنمية المحلية تتابع مع محافظ البحيرة تنفيذ المبادرة الرئاسية” بداية جديدة ” خمس لاعبين يتنافسون علي أفضل لاعب بالشهر في الليجا وزير الثقافة: نحرص على الحفاظ على مقتنيات الفنان أحمد زكي وعرضها بمركز ثروت ‏عكاشة لتوثيق التراث قريبًا

عميد كلية الدراسات الإسلامية والعربية السابق: السنة النبوية شارحة ومفسرة ومبينة للقرآن الكريم

صوره
صوره


عقدت محاضرات اليوم السابع للدورة العلمية المتقدمة المتخصصة لعدد ( ١٨ ) عالمًا من كبار علماء الهند، وعمداء كلياتها، وأساتذة جامعاتها، ورؤساء مؤسساتها الدينية والثقافية بأكاديمية الأوقاف الدولية بمدينة السادس من أكتوبر اليوم السبت ٢٣/ ٧/ ٢٠٢٢م، حيث عقدت المحاضرة الثانية للأستاذ الدكتور/ جاد الرب أمين عميد كلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر السابق، بعنوان: "الحديث وعلومه" وقدم لهذه المحاضرة الدكتور/ أشرف فهمي مدير عام التدريب.
وفي محاضرته أكد أ.د/ جاد الرب أمين أن بذل الجهد في طلب العلم له فضل كبير عند الله (عز وجل)، وقد بشر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) من تحمل المشاق لأجل تحصيل العلم وبذل الجهد في ذلك بالجنة، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم): "مَن سلَكَ طريقًا يلتَمِسُ فيهِ علمًا، سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ طريقًا إلى الجنَّةِ".
مؤكدًا أننا ننهل من معين السنة النبوية المطهرة الصافي فالسنة النبوية هي الشارحة والمفسرة والموضحة والمبينة للقرآن الكريم.
وقد كان الصحابة يهتمون بكل كلمة لرسول الله (صلى الله عليه وسلم) يتلقونها بقلوبهم ويترجمونها إلى سلوك تطبيقي عملي، وكانوا يحفظون حديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كما كان يحفظ الواحد منهم اسمه، وأيقنوا يقينًا لا يخالجه شك أنهم مسئولون أمام الله (تبارك وتعالى) عن حفظ السنة المشرفة، ومن أجل تحقيق ذلك عقدوا مجالس تدارسوا فيها سنة رسول الله (صلى الله عليه وسلم).

موضوعات متعلقة