إحتلال .. بقلم / أحمد حسن عمر
اخيرا قلت لها باحبك
واخيرا حست وشافتني
دورت عليها سنين ياما
مشتاق لعيونها وبكيتني
وسافرت بلاد لاجل
آلاقيها
والناس بتلوم وتبكتني
إتاريني بأدور برايا
ما اعرفش إنها إحتلتنى!!
وما اعرفش الفرحة
إما لاقيتها
ولا انا فرحان
لما لقيني!!