أنباء اليوم
السبت 22 نوفمبر 2025 12:22 صـ 30 جمادى أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
زفاف ابن ريم مصطفى يثير الجدل بين جمهور مواقع التواصل الاجتماعي.. تفاصيل وليد صلاح الدين يكشف أسباب غياب عبد القادر وشكري عن مواجهة شبيبة القبائل توروب يعلن قائمة الأهلي استعدادًا لمباراة شبيبة القبائل تفاصيل الاجتماع الفني لمباراة الأهلي وشبيبة القبائل قرينة رئيس الجمهورية: أتابع برنامج ”دولة التلاوة” بكل سعادة وشغف وفخورة بأبناء مصر من القرّاء المميزين العدد الورقي الرابع والعشرون أكتوبر 2025 رئيس الوزراء يحضر عشاء عمل بتشريف رئيس جنوب أفريقيا للقادة الأفارقة المشاركين في قمة مجموعة العشرين (G20) جامعة المنوفية تواصل صعودها العالمي.. ظهور متميز في تصنيف QS للاستدامة 2026 نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي تشارك فى فعاليات انطلاق المنتدى الأفريقي الأول لبرلمان الطفل بالرباط روسيا تؤكد تمسكها بمنصة محادثات السلام مع الولايات المتحدة حول أوكرانيا العرابي: قرارات الجمعية العامة خطوة نحو إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام العادل لاجارد: الاتحاد الأوروبي يمكنه تعويض تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية

تقرير لليونسكو حول شمـول الأطفال ذوي الإعاقــة فـي التعـليم في المنطقـة العـربيـة

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية


قام المكتب الاقليمي لليونسكو، بنشر
تقرير حول تعزيز شمول الأطفال والشباب ذوي الإعاقة في التعليم في المنطقة العربية، ويقدم التقرير تحليلاً للتعليم الشامل في البلدان الناطقة باللغة العربيّة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بهدف بلورة توصيات داعمة لاتخاذ إجراءات مستقبلية تطورية.

يركّز التقرير بشكل خاص على الأشخاص ذوي الإعاقة، ولكنه يقرّ بأنّ هناك مجموعات أخرى من المتعلّمين قد تكون مهمّشة أو مستبعَدة من حيث توفير التعليم.

كما يسلّط التقرير الضوء على التقدّم المحرز والتطوّر اللازم لضمان التعليم الجيد والشامل في الدول العربيّة، ولا سيما للأطفال والشباب ذوي الإعاقة.

ويحثّ التقرير الحكومات على اتخاذ تدابير لتحميل وزارة التربية والتعليم مسؤولية توفير التعليم للمتعلّمين ذوي الإعاقة. كما توصي بأن تقوم وزارات التربية والتعليم بتخصيص موارد كافية وبلورة خطط عمل لوضع حدّ للفصل (Segregation) في عمليّة توفير التعليم وضمان الالتزام على الصعيد الوطني بالتعليم الشامل للجميع.

ويتلخّص هذا النهج في توجيهات اليونسكو التي نُشرت في عام 2017 حيث نصّت تلك التوجيهات على أنّ " كلّ متعلم مهمّ وبنفس القدر من الأهميّة". وهذا يعني أنّ من شأن استراتيجية تعزيز الشمول والمساواة تمهيد الطريق للتميّز التعليمي.