أنباء اليوم
الأحد 23 نوفمبر 2025 02:39 مـ 2 جمادى آخر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
محافظ الجيزة يشارك في احتفالية مرور 130 عامًا على تأسيس دار الإفتاء المصرية محافظ الشرقية يطمئن من رؤساء المراكز والمدن والأحياء جاهزية اللجان الإنتخابية وزير الإسكان يعقد اجتماعًا مع قيادات الهيئة ويتابع سير العمل بها وزير الأوقاف يشارك في احتفال دار الإفتاء بمرور 130 عامًا على تأسيسها وزير الأوقاف يشارك في احتفال دار الإفتاء بمرور 130 عامًا على تأسيسها الداخلية:ضبط سائق ميكروباص لقيامه بالتحرش بفتاة بالقاهرة جامعة المنوفية تستقبل وفد الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد لتجديد الاعتماد المؤسسي والبرامجي لثلاث كليات بالجامعة الداخلية:كشف ملابسات واقعة إدعاء خطف عدد من الأطفال واستغلالهم في التسول الداخلية:ضبط المتهمين في واقعة خطف رجل والاعتداء عليه بالقاهرة رئيس الوزراء يلتقى رئيسة وزراء اليابان في قمة مجموعة العشرين (G20) لعام 2025 بمدينة جوهانسبرج في جنوب أفريقيا الذكاء الاصطناعي يخطف الأضواء في عالم الحجوزات السياحية في مصر الداخلية:ضبط سائق ميكروباص في مقطع فيديو لقيامه بالسب والقذف لركاب الميكروباص

تقرير لليونسكو حول شمـول الأطفال ذوي الإعاقــة فـي التعـليم في المنطقـة العـربيـة

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية


قام المكتب الاقليمي لليونسكو، بنشر
تقرير حول تعزيز شمول الأطفال والشباب ذوي الإعاقة في التعليم في المنطقة العربية، ويقدم التقرير تحليلاً للتعليم الشامل في البلدان الناطقة باللغة العربيّة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بهدف بلورة توصيات داعمة لاتخاذ إجراءات مستقبلية تطورية.

يركّز التقرير بشكل خاص على الأشخاص ذوي الإعاقة، ولكنه يقرّ بأنّ هناك مجموعات أخرى من المتعلّمين قد تكون مهمّشة أو مستبعَدة من حيث توفير التعليم.

كما يسلّط التقرير الضوء على التقدّم المحرز والتطوّر اللازم لضمان التعليم الجيد والشامل في الدول العربيّة، ولا سيما للأطفال والشباب ذوي الإعاقة.

ويحثّ التقرير الحكومات على اتخاذ تدابير لتحميل وزارة التربية والتعليم مسؤولية توفير التعليم للمتعلّمين ذوي الإعاقة. كما توصي بأن تقوم وزارات التربية والتعليم بتخصيص موارد كافية وبلورة خطط عمل لوضع حدّ للفصل (Segregation) في عمليّة توفير التعليم وضمان الالتزام على الصعيد الوطني بالتعليم الشامل للجميع.

ويتلخّص هذا النهج في توجيهات اليونسكو التي نُشرت في عام 2017 حيث نصّت تلك التوجيهات على أنّ " كلّ متعلم مهمّ وبنفس القدر من الأهميّة". وهذا يعني أنّ من شأن استراتيجية تعزيز الشمول والمساواة تمهيد الطريق للتميّز التعليمي.