أنباء اليوم
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 04:19 مـ 24 ربيع أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
مجلس الوزراء يوافق على عدة قرارات خلال اجتماعه الأسبوعي الرئيس السيسي يبحث مع ملك إسبانيا مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية محافظ أسوان يشهد الحفل الختامى لتكريم القيادات النسائية محافظ أسوان يفاجئ مركز طب الأسرة ويوجه بالتحقيق الفورى فى شكاوى المواطنين محافظ المنوفية يتابع جهود مديرية التربية والتعليم في رفع درجة الاستعداد للعام الدراسي محافظ بني سويف يزور مدرسة الشهيد أحمد محمد عبد الرحيم محافظ بني سويف يواصل متابعاته الميدانية للوقوف على جاهزية المدارس كشف ملابسات استغاثة سيدة بالادعاء بالاستيلاء علي شقتها من ضابط بالإسكندرية بنك الإمارات دبي الوطني مصر يتعاون مع مجموعة طلعت مصطفى لإطلاق بطاقات ماستركارد الائتمانية الحصرية ذات العلامة التجارية المشتركة EdVentures تضخ استثمارًا جديدًا في LRNOVA لتسريع الابتكار في تكنولوجيا التعليم بالذكاء الاصطناعي أوبو تطلق هاتفها الجديد OPPO A5i Pro 5G في مصر بالشراكة مع فودافون مصر الداخلية:كشف ملابسات مقطع فيديو ظهور شخص تحت تأثير المخدرات بالجيزة

تقرير لليونسكو حول شمـول الأطفال ذوي الإعاقــة فـي التعـليم في المنطقـة العـربيـة

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية


قام المكتب الاقليمي لليونسكو، بنشر
تقرير حول تعزيز شمول الأطفال والشباب ذوي الإعاقة في التعليم في المنطقة العربية، ويقدم التقرير تحليلاً للتعليم الشامل في البلدان الناطقة باللغة العربيّة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بهدف بلورة توصيات داعمة لاتخاذ إجراءات مستقبلية تطورية.

يركّز التقرير بشكل خاص على الأشخاص ذوي الإعاقة، ولكنه يقرّ بأنّ هناك مجموعات أخرى من المتعلّمين قد تكون مهمّشة أو مستبعَدة من حيث توفير التعليم.

كما يسلّط التقرير الضوء على التقدّم المحرز والتطوّر اللازم لضمان التعليم الجيد والشامل في الدول العربيّة، ولا سيما للأطفال والشباب ذوي الإعاقة.

ويحثّ التقرير الحكومات على اتخاذ تدابير لتحميل وزارة التربية والتعليم مسؤولية توفير التعليم للمتعلّمين ذوي الإعاقة. كما توصي بأن تقوم وزارات التربية والتعليم بتخصيص موارد كافية وبلورة خطط عمل لوضع حدّ للفصل (Segregation) في عمليّة توفير التعليم وضمان الالتزام على الصعيد الوطني بالتعليم الشامل للجميع.

ويتلخّص هذا النهج في توجيهات اليونسكو التي نُشرت في عام 2017 حيث نصّت تلك التوجيهات على أنّ " كلّ متعلم مهمّ وبنفس القدر من الأهميّة". وهذا يعني أنّ من شأن استراتيجية تعزيز الشمول والمساواة تمهيد الطريق للتميّز التعليمي.