أنباء اليوم
الأحد 22 ديسمبر 2024 09:12 مـ 21 جمادى آخر 1446 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
ليفربول يقسو على توتنهام بسداسية بالدوري الانجليزي الممتاز وزير السياحة يبحث مع سفير أوكرانيا بالقاهرة تعزيز التعاون المستقبلي محافظ الجيزة يتابع استعدادات تنفيذ التدريب العملى المشترك لمجابهة الأزمات والكوارث محافظ أسوان يؤكد علي مواصلة دوران عجلة العمل لإعادة الإنضباط والشكل الجمالى للشارع وزير السياحة والآثار يعقد اجتماعاً مع اتحاد المستثمرين المصريين إل جي للإلكترونيات تقدم فيلم العطلات ”Red One” لعملائها فى أكثر من 200 دولة رئيس جامعة المنصورة يستقبل فريق الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد وزارة الأوقاف تطلق مبادرة «عودة الكتاتيب» وتدعو الجميع للمشاركة الأهلي يمطر شباك بلوزداد بسداسية بدوري أبطال أفريقيا الأوقاف : انطلاق فعاليات مكون اللغة العربية للدورة المتكاملة بأكاديمية الأوقاف الدولية رحلة ”هنري مورز” إلى قلب الرياض حكاية تنبض بروح المغامرة والإثارة وزير الخارجية يجري اتصالات هاتفية مع نظرائه من الإمارات والأردن والعراق والجزائر

دكتور محمود محيي الدين لقناة العربية: تنشيط الاستثمارات المحلية وإيرادات قطاع الطاقة ستقلل من تأثر بعض الدول العربية بالركود العالمي في 2023

قال الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي COP27 والمبعوث الخاص للأمم المتحدة المعني بتمويل أجندة ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة، إن تنشيط الاستثمارات المحلية وارتفاع أسعار مواد الطاقة خلال الأشهر الماضية قد يقلل من تأثر بعض الدول العربية بالركود العالمي المتوقع خلال عام ٢٠٢٣.

وأوضح محيي الدين في مقابلة مع قناة "العربية"، أن التوقعات بشأن الأداء الاقتصادي خلال العام المقبل يجب أن تعتمد على التقارير القطرية على مستوى كل دولة، والمتابعة الدقيقة للتغيرات الاقتصادية كلما أمكن ذلك، مؤكداً أن هذه الإجراءات لا تقلل من الاهتمام بالمخاطر والفرص والاتجاهات العامة.

وأفاد بأن احتمالات الركود عالمياً خلال عام ٢٠٢٣ ليست بسيطة وسيسيطر الركود على المشهد العالمي ما لم تظهر مؤشرات قوية للسيطرة على التضخم، موضحاً أن الدول المتقدمة يجب ألا تتباطأ في دعم الدول النامية التي تتعرض لأزمات الديون.

وأضاف أن الدول النامية المتعثرة يجب أن تعتمد على المصادر المحلية للتمويل، وأن تطالب بشكل جماعي في مختلف المحافل الدولية بفترات سداد أطول أو تخفيض أقساط الديون على النحو الذي تبع جائحة كورونا قبل عامين.