أنباء اليوم
الأحد 23 فبراير 2025 06:58 صـ 25 شعبان 1446 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
ترامب: كل شيء طالته يد بايدن تحول إلى الفشل ترامب: سأنهي الحرب الروسية الأوكرانية عاجل.. إصابات فلسطينيين بالاختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة بيت كاحل جنوب الضفة الغربية مستشار الرئيس الفلسطيني: الموقف المصري والأردني كان حجر الأساس لإجهاض فكرة التهجير بثنائية البدلاء.. برشلونة يفوز علي لاس بالماس و يستمر في صدارة الليجا برشلونة في ضيافة لاس بالماس من أجل الاستمرار علي قمة الليجا وزيرة التنمية المحلية : إنطلاق القافلة التنموية الشاملة بقرية بهبيت بالعياط لخدمة المواطنين الأولي بالرعاية التعادل الايجابي يحسم مباراة الاهلي والزمالك ”مستقبل وطن” يطلق مسابقة أوائل الطلبة للمرحلتين الإبتدائية والإعدادية وزير التربية والتعليم يشارك فى احتفالية ”مرور 70 عامًا على التعاون التنموي بين مصر واليابان” المباحثات المصرية البحرينية إيجابية وبناءة وتمهد الطريق لتعاون أكبر يعزز التنافسية الاقتصادية للبلدين الاثنين..مناقشة رواية العقوبة البديلة بنقابة الصحفيين

اليونيسف : 10 ملايين طفل في منطقة الساحل يواجهون ”خطرا شديدا” بسبب النزاعات

صورة توضيحية
صورة توضيحية


أعلنت الأمم المتحدة "اليونيسف" اليوم الجمعة ، أن عشرة ملايين طفل في بوركينا فاسو ومالي والنيجر يواجهون "خطرا شديدا"، وهم بحاجة ماسة لمساعدة إنسانية.

وقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف، في بيان لها، أن هذا الرقم هو ضعف ما كان عليه في العام 2020، في حين أن أربعة ملايين طفل آخرين معرضون للخطر في دول غرب إفريقيا المجاورة بسبب انتشار المعارك بين الجماعات المسلحة وقوات الأمن عبر الحدود.

وذكرت اليونيسف، أن العنف كان ينتشر من منطقة وسط الساحل إلى المناطق الشمالية في بنين وكوت ديفوار وغانا وتوغو، التي تعد مجتمعات نائية يتمتع فيها الأطفال بفرص محدودة للغاية للحصول على الحماية والخدمات.

وقالت ماري بيار بوارييه المديرة الإقليمية لليونيسيف لمنطقة غرب ووسط إفريقيا إن "الأطفال يقعون بشكل متزايد وسط النزاعات المسلحة، كضحايا للاشتباكات العسكرية المتصاعدة أو لمجموعات مسلحة غير حكومية".

وأضافت أن "العام 2022 كان عنيفا بشكل خاص على الأطفال في منطقة وسط الساحل..يجب على جميع أطراف النزاع وقف الهجمات على الأطفال ومدارسهم ومراكزهم الصحية ومنازلهم بشكل عاجل".

وأوضحت بوارييه أن الأزمة تحتاج إلى استثمارات طويلة الأجل لتعزيز "التماسك الاجتماعي والتنمية المستدامة ومستقبل أفضل للأطفال".

وفي العام 2022، تلقت اليونيسف، ثلث مبلغ 391 مليون دولار الذي كانت تسعى للحصول عليه في إطار نداء من أجل منطقة وسط الساحل.

وفي العام 2023، وجهت نداء لجمع 473.8 مليون دولار لخطة الاستجابة الإنسانية في وسط الساحل والبلدان الساحلية المجاورة.