سورة هود
أفضل شعار لسورة هود
((وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ ))
• سورة هود مكيه ما عدا الآيات( ١٢_١٧_١٤٤)
• ترتبها في المصحف الشريف (١١)
• نزلت بعد سورة يونس
• بدأت بحروف الر ( الف لام راء)
• ترتيب النزول (٥٢)
• قال عنها رسول الله شيبتنى هود وأخواتها
الواقعه والحاقة والتكوير والمرسلات وعما يتساءلون والقارعة
• من الآية ( ٢٤:١ ) توضح حقيقة العقيدة وتنزيه القرآن من الشك والريبه
• ذكرت بها أهوال يوم القيامة وهلاك الأمم السابقة
• رسول الله بشير ونذير و للناس أن يعبدوا الواحد الأحد
• كل الرسل كانوا ينصحون أقوامهم بالأستغفار والتوبة
ثم بعد ذلك يجب عليهم أن يصغوا للحق لمصلحتهم
الرسل لا يريدون منهم أجر ولا إحسان ولكن أجرهم على الله
هم لهم ناصحين والله عليم بذات الصدور.
• خلق الله السموات والأرض في سته أيام
سبحانه كان عرشه علي الماء
* الأمر كله لله هو الرزاق العليم
• الظلم سبب هلاك الأمم السابقة
• سُنة الله في الكون إختلاف الأمم
• أمر الله رسله بالصبر
• إنكار الكافرين فى كل عصر للبعث و ما نزل على الرُسل سحر مبين وافتراء
• ((أن الإنسان ليؤس كفور و فرح فخور))
هذا يدل على أن الإنسان الذي يعبد الله على حرف يتأثر بالنعمه تاره ويفرح ويفتخر ويبتأس في الضراء ويكفر تاره
• للصابرين المغفرة والأجر الكبير
• الكافرين يقولون لو أنزل علينا ملك أو كنز كنا صدقنا لكن نشك أنه مفتري من عندك بل رسول الله نذير وبشير وأتى بالحق من عند الله
• القرآن أُنزل بعلم الله وأن لا اله إلا هو
• من يريد الحياة الدنيا فاله ذلك وهم فيها لا يبخسون وما لهم في الآخرة من نصيب حُبط ما صنعوا فيها وبطل ما كانوا يعملون
• لعنة الله علي الظالمين الذي يبغونها عوجا وهم في الآخره من الخاسرين
• المسرعين إلى الله لهم الجنة خالدين فيها
لا يستوى الأعمي والبصير
• سيدنا نوح قال لقومه بعد الصبر عليهم طويلاً في الدعوة أنه ليس لدي خزائن الأرض ولا أعلم الغيب الله أعلم بما في أنفسكم إني لكم ناصح آمين لا ينفعكم نصحى إذا أراد الله بكم الغواية
• الجاهل دائما يسخر من الحق
• ورد بها أيضاً موقف سيدنا نوح من إبنه الذي عاند ولم يصغي لأبيه أثناء الطوفان وهنا النبى الأب قال ربي إبنى من أهلي سبحانه قال له ليس من أهلك إنه عمل غير صالح
وحذره الله أن لا يسأل ما ليس له به علم ولا يكن من الجاهلين
• ورد بها أيضاً ضيوف سيدنا إبراهيم والعجل الحنيذ
لإكرام ضيوفه وقدم لهم الطعام فلم يجد لهم أيدى
فخاف منهم قالوا له لا تخف إنا رُسل ربك لقوم لوط وسيحيط بهم العذاب ولوط وأهله من الناجين إلا امرأته كانت من الغابرين
• وبشارة سيدنا إبراهيم بإسحاق ومن بعده يعقوب
• موقف امرأة سيدنا إبراهيم عندما ضحكت من الفرحه
وقالت االد وأنا عجوز وبعلى شيخ كبير ؟!!!
قالوا لها لا عجب من أمر الله
** وقوم صالح وعندهم ومخالفتهم الحق وقتلهم الناقة
حاق بهم العذاب ونجى الله صالح ومن معه
• وقوم شعيب الذين يبخسون في الميزان ويفسدون في الأرض ويعبدون ما لا يضر ولا ينفع
عندما نصحهم سيدنا شعيب قالوا له إنها اموالنا وليس لأحد شأن في ذلك .. ثم قال لهم نبى الله شعيب إستغفرو وتوبوا أن الحسنات يذهبن السيئات وما أردت لكم إلا الإصلاح
إن الله لا يضيع أجر المحسنين فصدوا عن سبيل الله فحاق بهم العذاب
• ذكر بها قصص الأنبياء هود وصالح وموسى ونوح وشعيب وإبراهيم ولوط
• وموقف قومهم من الرسل والتهم والعند والجهل وإستعجال العذاب والتهكم على الرُسل والريبة من أمرهم
• جميع الرسل من بداية سيدنا نوح إلى سيدنا محمد واجهت دعوتهم بالصد والتهم بالجنون والسحر والشك بما نزل عليهم من الحق من عند الله
** وجميعهم صبروا وإحتسبوا الأجر من الله لما لقوا من تعب وكثرة التهم والجدال من قومهم في كل عصر
• ذكرت القصص لتثبيت فؤاد سيدنا محمد وأن الله هو الهادى وأن مانزل عليه هو الحق المبين لا ريب فيه
وأن الرسل من قبله كانوا يدعون إلى الله وكانت نفس الردود والتهم والصد عن سبيل الله
**خطاب لرسول الله " فليس عليك هداهم الله يمتعهم الى حين ومأواهم جهنم أجمعين والذكرى تنفع المؤمنين "
* الله غنى عن العالمين
وأن الله شديد العقاب وقابل التوب وغافر الذنب
"اسباب النزول"
عن ابن مسعود قال: «إن رجلا أصاب من إمرأته قبلة فأتى النبي صلى الله عليه وسلم
فأخبره كأنه يسأل عن كفارتها فأنزل الله ....وأقم الصلاة فقال الرجل ألي هذة؟ قال لجميع أمتي كلهم»
وفي رواية: «أن الرجل قال لرسول الله صل الله عليه وسلم بعد أن أخبره بالقبلة: أقم في حد الله فأعرض عنه الرسول ثم أقيمت الصلاة فلما فرغ الرسول من صلاته
قال أين الرجل؟
قال ها أنذا قال: أأتممت الوضوء وصليت معنا؟
قال نعم.
قال أذهب فإنها كفارة لما فعلت».