أنباء اليوم
الأربعاء 26 مارس 2025 10:53 صـ 27 رمضان 1446 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
الخطيب يهنئ رجال طائرة الأهلي ببطولة الدوري «رجال طائرة الأهلي» يفوز على بتروجت ويتوج بلقب الدوري راية القابضة: لا مفاوضات لبيع حصة لشريك سعودي الهيئة العامة للاستعلامات: نشر بعض المواقع الأكاذيب عن مصر يؤكد إدمانها المزمن للكذب الداخلية:كشف ملابسات واقعة إصدام سيارة بإحدي الفتيات وإصابتها بالدقهلية بهدف دون رد.. المنتخب الوطني يفوز علي سيراليون ضمن التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم وزير البترول يشهد اجتماع الجمعية العامة لشركة الخدمات التجارية البترولية ”بتروتريد” لاعتماد نتائج أعمال عام 2024. وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بنظيره البلغاري وزير الشئون النيابية ونائب وزير الطيران يحضران اجتماع لجنة الخطة والموازنة الرئيس السيسي يجري اتصالا هاتفيا بالرئيس الصومالي د. حسن شيخ محمود وزير الاتصالات يبحث مع السفيرة الأمريكية لدى مصر تعزيز التعاون وجذب الاستثمار الطيار نسي جواز سفره.. والطائرة تعود أدراجها في منتصف الطريق!

مصور قناة العراقية بالقاهرة يُمنح دكتوراه في فلسفة الفنون التطبيقية

صورة توضيحية
صورة توضيحية

منح الطالب والباحث العراقي ياسر رعد عبد الَمجيد المصور في قناة العراقية / مكتب القاهرة على درجة الدكتوراه في الفلسفة بالفنون التطبيقية تخصص في الفوتغرافيا والاذاعة والتلفزيون وعنوانها ( دراسة مقارنة ببن تصميم الصورة الإخبارية الرسمية وصور صحافة المواطنة في تغطية اوقات الازمات واثرها على المجتمع العراقي.

وقال الباحث في مقدمة رسالته تعد الصورة من أقدم وسائل الاتصال التي عرفها الإنسان منذ العصور القديمة إلى وقتنا الحاضر، فهي كغيرها من الوسائل الاتصالية لها تاريخها وطابعها وأساليب استخداماتها في جميع مجالات حياتنا المعاصرة، ومنذ اختراع آلة التصوير إلى يومنا الحاضر وهناك نقلات نوعية في تطور الفوتوغرافيا وعلوم الصورة وتقنيات إنتاجها، قد ساهم في انتشارها، وقد تعددت استخدامات الصور في جميع مجالات الحياة المختلفة، كالفنون، والتعليم، والطب، والإعلام، والسياحة، والعلوم.. وغيرها.

واضاف أما علوم الإعلام عامة، والصحافة بشكل خاص فقد حظيت الصورة بالنصيب الوافر من الاهتمام لكونها أحد أهم عناصر فنون الكتابة الصحفية باللغة البصرية، والتي تستعمل بشكل كبير لخدمة المواضيع التي تتناولها الصحف؛ كما وانها تقوم في نقل ما يدور من الأحداث بشكل أسرع من الكلمات، وربما أقوى تأثيرًا على المتلقي، فالصورة الصحفية بما تملكه من مزايا متعددة تجعلها محورًا مهمًا للعديد من أطراف العملية الاتصالية في جميع دول العالم.

وتناول البحث مشكلة مهمة تكمن في السؤال الرئيس التالي:أي من الصور الإخبارية الرسمية أم صور المواطن الأكثر انتشارًا، والأكثر مصداقية وقدرة على بناء اتجاهات وتكوين الرأي العام بالمجتمع العراقي؟

وتم تقسيم البحث إلى أربعة فصول نظرية من الفصل الثاني حتى الفصل الخامس ثم الفصل السادس فهو الإطار العملي والميداني، وقد تمت الإجابة على أسئلة البحث وتساؤلاته من خلال هذه الدراسة النظرية بالرسالة.