أنباء اليوم
الأحد 20 أبريل 2025 05:14 صـ 21 شوال 1446 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي يحضر قداس عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية البابا تواضروس : نصلي من أجل أن يحفظ الله مصر وسط هذا العالم الشرير محافظ القليوبية ومدير أمن القليوبية يشهدان قُداس عيد القيامة المجيد بكنيسة العذراء بمدينة بنها وزيرة التنمية المحلية تشارك في قداس عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية محافظ الجيزة يزور مطرانية الجيزة للاقباط الارثوذكس للتهنئة بعيد القيامة المجيد وزير التموين يزور الكاتدرائية المرقسية بالعباسية للتهنئة بعيد القيامة المجيد البابا تواضروس الثاني يترأس قداس عيد القيامة بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية وزيرة التضامن الاجتماعي تتابع تداعيات حادث سير مروع بالمنيا ..وتوجه بصرف التعويضات اللازمة لأسر الضحايا وزير العمل بحث مع نظيره الأردني توفير فرص عمل جديدة لكوادر مصرية في سوق العمل غزة على طاولة الأمم المتحدة: ماذا بعد التقارير؟ برشلونة يحقق الريمونتادا و يفوز علي سيلتا فيجو برباعية ميناء دمياط اليوم السبت الموافق 19 / 4 / 2025

رئيس جامعة القاهرة يهنئ رئيس الجمهورية وزير الداخلية بمناسبة احتفال مصر بعيد الشرطة

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

تقدم الدكتور محمد سامى عبدالصادق رئيس جامعة القاهرة بالأصالة عن نفسه وبالإنابة عن منسوبي الجامعة، بخالص التهنئة إلى الرئيس/ عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية و اللواء/ محمود توفيق وزير الداخلية، وجميع رجال الشرطة المصرية وقياداتها بمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة الثالث والسبعين.

وقال الدكتور محمد سامى عبدالصادق، إن الاحتفال بعيد الشرطة تأكيد على اعتزاز ابناء الوطن بالدور الذي تقوم به الشرطة في خدمة المجتمع المصري، حيث تضطلع بمهام حفظ الأمن والنظام وحماية المواطنين والممتلكات العامة والخاصة؛ وتعد من الركائز الأساسية للحفاظ على استقرار وتعزيز السلم الاجتماعي، مشيدًا بإنجازات وزارة الداخلية المتواصلة في مجال مكافحة الجريمة بكل صورها، وصون مقدرات الوطن.

وأكد رئيس الجامعة ان تضحيات رجال الشرطة المصرية وبسالتهم ستظل صفحة ناصعة فى التاريخ، شاهدة على بطولاتهم دفاعا عن الوطن وحفظ أمنه ومقدراته وتأمين ممتلكاته.

جدير بالذكر أن الاحتفال بعيد الشرطة المصرية يأتى تخليدًا لذكرى شجاعة ووطنية رجال الشرطة ووطنيتهم في معركة 25 يناير عام 1952، بعد أن رفضوا بكل شجاعة تسليم سلاحهم للمحتل وتمسكوا بمبنى محافظة الاسماعيلية، ورفضوا إخلاءه للاحتلال الإنجليزي آنذاك، رغم أن عددهم وأسلحتهم وتدريبهم لايسمح لهم بمواجهة جيوش مدربة على الحرب ومسلحة بالمدافع والدبابات والبنادق الحديثة، بينما كانت قوات الشرطة المصرية مسلحة ببنادق قديمة الصنع، كما كان للشرطة المصرية دور بارز ومشهود في مقاومة الاحتلال ومحاربته وحماية ودعم الفدائيين المصريين.