”ولد ملكا ”الفيلم المرتقب يقترب من دور العرض .
كتبت /أميره عبد الرؤوف.
يفرض تاريخ الملك فيصل بن عبد العزيز ثانى ملوك السعوديه نفسه ليترجم من خلال عمل سينمائي عالمى يتناول العمل قصة سفر الملك فيصل وهو لا يتجاوز عامه 13 إلى بريطانيا بصفة مبعوثا سياسيا من والده الملك عبد العزيز و ذلك عقب الحرب العالمية الاولى عام 1919حيث لفت الأنظار وهو فى سن صغيرا من عمره واستطاع بزيارته ان يغير مجرى تاريخ المنطقه وعمل على توطيد أواصر العلاقات الدبلوماسية بين بلده وبريطانيا
وللاثر القوى التى تركته زيارة الملك كان هو النواه التى انطلقت منها فكره الفيلم ولد ملكا (Born aKing).
والفيلم درامى تاريخى عالمى هو إنتاج مشترك بين السعوديه وبريطانيا و أستراليا و قد رصدت ميزانية إنتاج ضخمة قدرت بنحو 18 مليون إسترليني انتج الفيلم بواسطة اندريس غوميس ومن تأليف هنرى غرتز وبدر السمارى والفيلم من إخراج المخرج الاسبانى اغوستى فيلارونغا.
وقد بدء العمل على هذا الإنتاج السينمائي الضخم من 2015 وانتهى فى 2019 و قد عرض مرتين فى الرياض من خلال عرض خاص حضره كوكبه من الدبلوماسيون ورجال الإعلام والمثقفين والفيلم مقترح عرضه فى سبتمبر من العام الجارى 2019 بجميع دور العرض العربيه والاوروبيه وليتزامن موعد عرضه مع وقت الزياره التى مرت عليها قرن من الزمان