سوهاج تأمل في عودة الانضباط على يد الجنرال
بقلم- احمد عبدالعال قنديل
مدير مكتب جريدة انباء اليوم المصريه بسوهاج
تلقى أهالى محافظة سوهاج خبر إسناد محافظة سوهاج إلى اللواء طارق الفقى خلفا للدكتور احمد الأنصاري املا من أهالى المحافظة فى عودة انضباط العمل فى الشارع السوهاجى على يد اللواء الفقى
الذى تخرج من كلية الشرطة عام ١٩٨٤ وتقلد العديد من المناصب في المناصب الشرطية المختلفة آخرها منصب مساعد وزير الداخلية للأمن المركزي في حركة تنقلات الداخلية في شهر مارس ٢٠١٩ وحصل خلال فترة عمله بجهاز الشرطة على العديد من شهادات التقدير والتميز في العمل الشرطي
وسافراللواء الفقي إلى دولة الإمارات للتدريس بها وعاد إلى الأمن المركزي نائباً لمدير التدريب ثم مديرًا للتدريب بالأمن المركزى وتولى منصب مديرا للعمليات الخاصة ولقب بـ جنرال العمليات الخاصة ثم مديرا لإدارة الأمن المركزي وأخيرًا مساعدًا لوزير الداخلية للأمن المركزي
وسبق أن ترأس اللواء الفقى عددًا من المجموعات القتالية التي شاركت في العديد من المداهمات والحملات الأمنية وتأمين المنشآت العامة والخاصة والبنوك والسجون وأقسام الشرطة ودور العبادة فضلا عن مشاركته لباقى قطاعات الوزارة في حملاتها ومداهمتها الأمنية لحفظ الأمن وضبط العناصر الإرهابية والخارجين على القانون
ويعد اللواء الفقى أحد قادة غرف عمليات تأمين احتفالات المصريين بثورتى ٢٥يناير و٣٠ يونيو حيث حرص مع عدد من القادة على خروج الاحتفالات بأمان كامل بدون حدوث ما يخل بالأمن أو يثير الخوف في نفوس جموع المصريين ثناء الاحتفالات
وهذا ما يحتاجه الشارع السوهاجى لعودة الانضباط سواء أمنيا أو عمليا لدفع عجلة التنميه بالمحافظه والضرب بيد من حديد على المقصرين فى أداء الواجب المهنى والانتهاء من المشروعات القائمة وعمليات البنيه التحتيه
مدير مكتب جريدة انباء اليوم المصريه بسوهاج
تلقى أهالى محافظة سوهاج خبر إسناد محافظة سوهاج إلى اللواء طارق الفقى خلفا للدكتور احمد الأنصاري املا من أهالى المحافظة فى عودة انضباط العمل فى الشارع السوهاجى على يد اللواء الفقى
الذى تخرج من كلية الشرطة عام ١٩٨٤ وتقلد العديد من المناصب في المناصب الشرطية المختلفة آخرها منصب مساعد وزير الداخلية للأمن المركزي في حركة تنقلات الداخلية في شهر مارس ٢٠١٩ وحصل خلال فترة عمله بجهاز الشرطة على العديد من شهادات التقدير والتميز في العمل الشرطي
وسافراللواء الفقي إلى دولة الإمارات للتدريس بها وعاد إلى الأمن المركزي نائباً لمدير التدريب ثم مديرًا للتدريب بالأمن المركزى وتولى منصب مديرا للعمليات الخاصة ولقب بـ جنرال العمليات الخاصة ثم مديرا لإدارة الأمن المركزي وأخيرًا مساعدًا لوزير الداخلية للأمن المركزي
وسبق أن ترأس اللواء الفقى عددًا من المجموعات القتالية التي شاركت في العديد من المداهمات والحملات الأمنية وتأمين المنشآت العامة والخاصة والبنوك والسجون وأقسام الشرطة ودور العبادة فضلا عن مشاركته لباقى قطاعات الوزارة في حملاتها ومداهمتها الأمنية لحفظ الأمن وضبط العناصر الإرهابية والخارجين على القانون
ويعد اللواء الفقى أحد قادة غرف عمليات تأمين احتفالات المصريين بثورتى ٢٥يناير و٣٠ يونيو حيث حرص مع عدد من القادة على خروج الاحتفالات بأمان كامل بدون حدوث ما يخل بالأمن أو يثير الخوف في نفوس جموع المصريين ثناء الاحتفالات
وهذا ما يحتاجه الشارع السوهاجى لعودة الانضباط سواء أمنيا أو عمليا لدفع عجلة التنميه بالمحافظه والضرب بيد من حديد على المقصرين فى أداء الواجب المهنى والانتهاء من المشروعات القائمة وعمليات البنيه التحتيه