كتب _مينا صلاح
الدكتور خالد العناني، هو وزير الآثار المصري الحالي في حكومة شريف إسماعيل. وهو من مواليد 14 مارس 1971 بالجيزة وقد وافق مجلس النواب منذ قليل على التعديل الوزارى والذى تم بمقتضاه تعييين الدكتور خالد العناني وزيراً للسياحة والآثار .
تخرج العناني من قسم الإرشاد السياحي، وعين معيداً في جامعة حلوان ثم مدرسا مساعدا، وحصل على الدكتوراه في علم المصريات.وعمل أستاذاً لعلم المصريات والسياحة قسم الإرشاد، وبكلية السياحة وإدارة الفنادق، جامعة حلوان، منذ عام 2011.وعضو مراسل في معهد الآثار الألماني في برلين، والمدير السابق لمركز التعليم المفتوح "2010، 2012".
عمل رئيساً لقسم الإرشاد السياحي 2011 ـ 2012، ونائب العميد لشئون التعليم والطلاب، عام 2012 ـ 2013
أستاذ زائر، جامعة بول فاليرى.وقام بتدريس اللغة المصرية القديمة، والحضارة والآثار، في العديد من الجامعات العامة والخاصة وناقش العديد من الرسائل العلمية، ودرس الحفاظ على التراث دورة الماجستير وإدارة الموقع وحدة حرارية بريطانية (جامعة براندنبورغ للتكنولوجيا، كوتبوس، ألمانيا)
درس في برنامج الماجستير دورة متكاملة العلائقية السياحة والتخطيط الإقليمى جامعة باليرمو.وحاصل على زمالة الدكتوراه في فرنسا، التى تمنحها وزارة التعليم العالى المصرية .وقدم أكثر من عشرين محاضرة ومؤتمرا وندوة في فرنسا وألمانيا وسويسرا وباحث مساعد (2002-2011) والخبراء المعاونين العلمى ( منذ عام 2012 )
عضو اللجنة العلمية للـ ENIM - الأولى الفرنسية مجلة علم المصريات عبر الإنترنت وعضو اللجنة العلمية لـمجلة Egypte الفرنسية وعضو مجلس إدارة من IFAO ( باريس، منذ عام 2011 ) وعضو في المجلس العلمى ( منذ 2014)
وعضو مراسل في معهد الآثار الألمانى ( برلين )
وعضو الوفد المصرى الرسمى للمؤتمر الحادى عشر الدولى لعلماء المصريات في فلورنسا، إيطاليا ( 23-30 أغسطس ).
وعضواً في ثلاث بعثات أثرية فرنسية - مصرية في أطفيح
وعضو الوفد المصرى الرسمى للمؤتمر الدولى التاسع لعلماء المصريات في فرنسا وعضو في delagation المصرية في الدورة ال18 للجنة التنفيذية للحملة الدولية لإنشاء متحف النوبة وممثل مصر في اجتماع حكومى دولى للخبراء تتعلق "مشروع توصية بشأن حماية وتعزيز المتاحف و المجموعات
تولى الإشراف على متحف الحضارة منذ 2014، والمتحف المصرى بالتحرير 2015.وقامت الحكومة الفرنسية بتقليده وسام فارس في الفنون والآداب، وذلك بحديقة المعهد الفرنسى للآثار الشرقية بالقاهرة.