دياب .. لبنان لا يقبل بالسكوت عن الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة
كتبت_ أمال أمام
أكد "حسان دياب"رئيس الحكومة اللبنانية ، أن لبنان لا يقبل بالسكوت عن الانتهاكات المتكررة، مشدداً على أن خرق الطائرات الاسرائيلية للأجواء اللبنانية وإطلاقها صواريخ من فوق الأراضي اللبنانية العام للأمم المتحدة للنزاعات المسلحة والغارات الجوية.
وأكد رئيس الحكومة اللبنانية، لدى استقباله الأربعاء، قائد قوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان الجنرال ستيفانو ديل كول، عن تأييده دعوة الأمين العام للأمم المتحدة إطلاق النار حيثما كان في العالم، والانصراف للتصدي لجدول كورونا التي لا تكترث لهوية أو عرق أو فئة أو معتقد.
ودعا دياب الأمم المتحدة إلى فضح هذا التصرف علانية وبكل الوسائل المتاحة، مؤكدا أن حكومته لا تقبل بأن يكون هذا الانتهاك مجرد رقم إضافي يوضع في أدراج الأمم المتحدة، فيتغاضى عنه المجتمع الدولي.
واشار دياب إلى أن تبادل الرسائل مع المراجع المعني لا يكفي لوضع حد للانضمام إليها، "وعليها أن تعي بأننا لن نذعن بعد اليوم لهذه الإنتهاكات وكأنها أمر طبيعي أو عادي."
كما أكد أن موضوع المنطقة التي تحتلها إسرائيل شمال الخط الأزرق في الناقورة والتي أحاطها الاحتلال بسياج تقني وشائك، والبالغة مساحتها 1850 مترا مربعا، مشددا على أنها أرض لبنانية محتلة ويقتضي على إسرائيل الانسحاب منها.
أكد "حسان دياب"رئيس الحكومة اللبنانية ، أن لبنان لا يقبل بالسكوت عن الانتهاكات المتكررة، مشدداً على أن خرق الطائرات الاسرائيلية للأجواء اللبنانية وإطلاقها صواريخ من فوق الأراضي اللبنانية العام للأمم المتحدة للنزاعات المسلحة والغارات الجوية.
وأكد رئيس الحكومة اللبنانية، لدى استقباله الأربعاء، قائد قوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان الجنرال ستيفانو ديل كول، عن تأييده دعوة الأمين العام للأمم المتحدة إطلاق النار حيثما كان في العالم، والانصراف للتصدي لجدول كورونا التي لا تكترث لهوية أو عرق أو فئة أو معتقد.
ودعا دياب الأمم المتحدة إلى فضح هذا التصرف علانية وبكل الوسائل المتاحة، مؤكدا أن حكومته لا تقبل بأن يكون هذا الانتهاك مجرد رقم إضافي يوضع في أدراج الأمم المتحدة، فيتغاضى عنه المجتمع الدولي.
واشار دياب إلى أن تبادل الرسائل مع المراجع المعني لا يكفي لوضع حد للانضمام إليها، "وعليها أن تعي بأننا لن نذعن بعد اليوم لهذه الإنتهاكات وكأنها أمر طبيعي أو عادي."
كما أكد أن موضوع المنطقة التي تحتلها إسرائيل شمال الخط الأزرق في الناقورة والتي أحاطها الاحتلال بسياج تقني وشائك، والبالغة مساحتها 1850 مترا مربعا، مشددا على أنها أرض لبنانية محتلة ويقتضي على إسرائيل الانسحاب منها.