رغم أن الشعور بالدوار لا يُعد مرضًا، إلا أنه مؤشر على الإصابة بأمراض صحية كثيرة وقد يتطور الأمر لحدوث نوبات من الإغماء.
ووفقا لصحيفة "بينك فيلا"، فإن الدوار بصفة متكررة قد يشير إلى إصابة الشخص بأحد الأمراض التالية:
- يدل الشعور بالدوار على إصابتك بنوبة من نوبات الصداع النصفي الحاد.
- إذا شعر الشخص بالدوار وصاحبه آلام شديدة في الصدر وغثيان وضيق تنفس وألم في الذراع والظهر والفك، فإن ذلك مؤشر على الإصابة بالسكتات الدماغية أو النوبات القلبية.
- قد يكون الدوار مؤشرًا على الإصابة بمرض فقر الدم.
- يشير الشعور بالدوار المستمر لاحتمالية الإصابة بالجلطات الدموية.
- انخفاص مفاجئ في ضغط الدم، بسبب تغييرات تطرأ على الجهاز العصبي بشكل لا إرادي، فيشعر الشخص بالدوار الشديد.
- عندما تقل نسبة السكر في الدم ويبدأ الجسم باستهلاك الطاقة بشكل صغير، ما ينجم عنه الشعور بالدوار.
- إذا كنت تتناول أدوية أو علاجات معينة وتشعر دائمًا بالدوار، فعليك استشارة طبيبك لأخذ علاجات بديلة لا تُسبب الدوار.
- عند التوتر والشعور بالقلق الشديد يظهر هذا على جسدك في شكل دوار.