أصحاب فصيلة الدم O أقل عرضة للإصابة بكورونا
متابعة / نهاد عادل
حذر المستشار العلمي للحكومة الفرنسية جان فرانسوا دلفريسي من أن فيروس كورونا ينتشر الآن بوتيرة أسرع من السابق.
ونقلت قناة "سكاي نيوز" عن المستشار العلمي للحكومة الفرنسية تأكيده أن الدراسات تظهر أن الأشخاص ذوي فصيلة الدم (O) أقل عرضة للإصابة بفيروس كورونا من غيرهم.
وأكدت دراسة طبية حديثة أنه على الرغم من الإرشادات والملصقات المنتشرة على الجدران على المحال وفى الشوارع التي تشجع العملاء على الحفاظ على مسافة ستة أقدام للوقاية من خطر فيروس كورونا ، فإن الكثيرين لا يفعلون ذلك.
وحددت دراسة حديثة أجرتها "كلية كونراد" فى جامعة "هيوستون " الأمريكية عنصرين رئيسيين للرسائل، هما السلبية وإسناد الخصائص البشرية إلى أشياء غير بشرية، يمكن أن يحسنا إقناع تلك النداءات ويؤدي إلى الامتثال لارشادات الوقابة من الجائحة.
ووفقًا للدراسة التي شارك في إعدادها "بريانكو جوتشايت"، أستاذ مساعد فى جامعة "هيوستون"، فإن تعديل الرسائل للتأكيد على النتائج الصحية السلبية المرتبطة بعدم اتباع إرشادات التباعد الجسدي، بما في ذلك احتمال المرض الشديد أو الوفاة، يمكن أن يقنع الناس بشكل أكثر فعالية بالامتثال.
ووجدت الدراسة أن إضافة سمات بشرية مخيفة إلى فيروس كورونا غير المرئي، مثل الوجه الأحمر المخيف ذي الأسنان الحادة الطويلة والمخالب ، يعزز هذه الرسالة بشكل كبير.
وقال جوتشايت "لا نعرف كيف يبدو فيروس كورونا لأننا لا نستطيع رؤيته ، فكيف يمكن أن يخاف الناس منه؟ منحه خصائص بشرية وجعله يبدو مخيفًا يقوي التأثير عندما يقترن بالرسائل السلبية".
وقد طبق الباحثون نظرية التركيز التنظيمي، وهي نظرية إقناع في مجال علم النفس تركز على تأطير المعلومات إما سلبًا أو إيجابيًا.. استنادًا إلى سيناريو افتراضي لمتجر سوبر ماركت ، وتم تقديم رسائل مختلفة عن المسافات الجسدية للمشاركين في الاستطلاع والتي إما تستخدم لغة وقائية أو ترويجية - بعضها يتضمن وجهًا مخيفًا "السيد القاتل فيروس "كورونا" المستجد .
حذر المستشار العلمي للحكومة الفرنسية جان فرانسوا دلفريسي من أن فيروس كورونا ينتشر الآن بوتيرة أسرع من السابق.
ونقلت قناة "سكاي نيوز" عن المستشار العلمي للحكومة الفرنسية تأكيده أن الدراسات تظهر أن الأشخاص ذوي فصيلة الدم (O) أقل عرضة للإصابة بفيروس كورونا من غيرهم.
وأكدت دراسة طبية حديثة أنه على الرغم من الإرشادات والملصقات المنتشرة على الجدران على المحال وفى الشوارع التي تشجع العملاء على الحفاظ على مسافة ستة أقدام للوقاية من خطر فيروس كورونا ، فإن الكثيرين لا يفعلون ذلك.
وحددت دراسة حديثة أجرتها "كلية كونراد" فى جامعة "هيوستون " الأمريكية عنصرين رئيسيين للرسائل، هما السلبية وإسناد الخصائص البشرية إلى أشياء غير بشرية، يمكن أن يحسنا إقناع تلك النداءات ويؤدي إلى الامتثال لارشادات الوقابة من الجائحة.
ووفقًا للدراسة التي شارك في إعدادها "بريانكو جوتشايت"، أستاذ مساعد فى جامعة "هيوستون"، فإن تعديل الرسائل للتأكيد على النتائج الصحية السلبية المرتبطة بعدم اتباع إرشادات التباعد الجسدي، بما في ذلك احتمال المرض الشديد أو الوفاة، يمكن أن يقنع الناس بشكل أكثر فعالية بالامتثال.
ووجدت الدراسة أن إضافة سمات بشرية مخيفة إلى فيروس كورونا غير المرئي، مثل الوجه الأحمر المخيف ذي الأسنان الحادة الطويلة والمخالب ، يعزز هذه الرسالة بشكل كبير.
وقال جوتشايت "لا نعرف كيف يبدو فيروس كورونا لأننا لا نستطيع رؤيته ، فكيف يمكن أن يخاف الناس منه؟ منحه خصائص بشرية وجعله يبدو مخيفًا يقوي التأثير عندما يقترن بالرسائل السلبية".
وقد طبق الباحثون نظرية التركيز التنظيمي، وهي نظرية إقناع في مجال علم النفس تركز على تأطير المعلومات إما سلبًا أو إيجابيًا.. استنادًا إلى سيناريو افتراضي لمتجر سوبر ماركت ، وتم تقديم رسائل مختلفة عن المسافات الجسدية للمشاركين في الاستطلاع والتي إما تستخدم لغة وقائية أو ترويجية - بعضها يتضمن وجهًا مخيفًا "السيد القاتل فيروس "كورونا" المستجد .