الجامعة العربية تحذر أن ما يجري في منطقة الشيخ جراح بالقدس من تهجير للعائلات هو جريمة حرب وتطهير عرقي خطير
كتب-على الحوفى
أدانت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، بأشد العبارات جريمة تهجير عائلات من منطقة الشيخ جراح في مدينة القدس المحتلة لإحلال المستوطنين مكانهم استمرارا لسياسة التهجير القسري
للفلسطينيين من المدينة.
وحذرت الأمانة العامة في بيان صحافي لها اليوم، من أن ما يجري في مدينة القدس تحديدا بحي الشيخ جراح ما هو إلا جريمة حرب وتطهير عرقي خطير في سلسلة الجرائم المتواصلة التي يرتكبها الإحتلال بحق الشعب الفلسطيني منذ عقود في سياق استمرار العدوان السافر والممنهج والمتصاعد الذي يستهدف الشعب الفلسطيني ووجوده وحقوقه خاصة في مدينة القدس بشكل مطرد خطير و غير مسبوق، واستمرارا
لسياسة التهجير القسري للفلسطينيين من المدينة.
كما حذرت الأمانة العامة من دعوات وتحريض عصابات المستوطنين للتجمهر في البلدة القديمة لمهاجمة والاعتداء على المقدسيين و المصلين في هذا الشهر الفضيل استمرار لإستهداف حرمة المسجد الأقصى المبارك .
وطالب البيان، المجتمع الدولي أن يقف أمام مسؤولياته لوضع حد وفوري لهذا العدوان بحق الشعب الفلسطيني ومدينة القدس، والتصدي لجرائم الإقتلاع والترحيل القسري بصورة سريعة وحاسمة تقتضيها خطورة الجرائم المرتكبة، مؤكدا على أهمية دعم المجتمع الدولي للجهود الفلسطينية الأردنية المشتركة والمقدرة و تقديم كل عون مستطاع في متابعة قضية حي الشيخ جراح والتصدي لتهجير العائلات منها.
وطالبت الجامعة العربية في بيانها، المجتمع الدولي ومؤسساته لإعمال قواعد القانون الدولي وضمان توفير الحماية الدولية على الشعب الفلسطيني ضد جرائم الحرب الذي تقترفها إسرائيل في المدينة واجبارها على وقف هذه الجرائم ومسائلتها و محاسبتها عليها، خاصة وأن الإفلات الدائم من العقاب والمساءلة هو تشجيع لكي يواصل الإحتلال جرائمه بكل ما يرتبه ذلك من تداعيات وانعكاسات على الأمن والاستقرار في المنطقة.
أدانت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، بأشد العبارات جريمة تهجير عائلات من منطقة الشيخ جراح في مدينة القدس المحتلة لإحلال المستوطنين مكانهم استمرارا لسياسة التهجير القسري
للفلسطينيين من المدينة.
وحذرت الأمانة العامة في بيان صحافي لها اليوم، من أن ما يجري في مدينة القدس تحديدا بحي الشيخ جراح ما هو إلا جريمة حرب وتطهير عرقي خطير في سلسلة الجرائم المتواصلة التي يرتكبها الإحتلال بحق الشعب الفلسطيني منذ عقود في سياق استمرار العدوان السافر والممنهج والمتصاعد الذي يستهدف الشعب الفلسطيني ووجوده وحقوقه خاصة في مدينة القدس بشكل مطرد خطير و غير مسبوق، واستمرارا
لسياسة التهجير القسري للفلسطينيين من المدينة.
كما حذرت الأمانة العامة من دعوات وتحريض عصابات المستوطنين للتجمهر في البلدة القديمة لمهاجمة والاعتداء على المقدسيين و المصلين في هذا الشهر الفضيل استمرار لإستهداف حرمة المسجد الأقصى المبارك .
وطالب البيان، المجتمع الدولي أن يقف أمام مسؤولياته لوضع حد وفوري لهذا العدوان بحق الشعب الفلسطيني ومدينة القدس، والتصدي لجرائم الإقتلاع والترحيل القسري بصورة سريعة وحاسمة تقتضيها خطورة الجرائم المرتكبة، مؤكدا على أهمية دعم المجتمع الدولي للجهود الفلسطينية الأردنية المشتركة والمقدرة و تقديم كل عون مستطاع في متابعة قضية حي الشيخ جراح والتصدي لتهجير العائلات منها.
وطالبت الجامعة العربية في بيانها، المجتمع الدولي ومؤسساته لإعمال قواعد القانون الدولي وضمان توفير الحماية الدولية على الشعب الفلسطيني ضد جرائم الحرب الذي تقترفها إسرائيل في المدينة واجبارها على وقف هذه الجرائم ومسائلتها و محاسبتها عليها، خاصة وأن الإفلات الدائم من العقاب والمساءلة هو تشجيع لكي يواصل الإحتلال جرائمه بكل ما يرتبه ذلك من تداعيات وانعكاسات على الأمن والاستقرار في المنطقة.