قيمة مايكروسوفت السوقية تتجاوز 2 تريليون دولار
كتبت-أميرةعبدالعظيم
أصبحت شركة مايكروسوفت الأمريكية ثاني شركة بعد شركة آبل التي تبلغ قيمتها السوقية أكثر من تريليوني دولار.
وقالت وكالة بلومبرج إن سعر سهم العملاق الأمريكي مايكروسوفت كورب” ارتفع ليصل قيمته السوقية إلى أكثر من تريليوني دولار بعد منافسة مع شركة “آبل”.
وأوضحت الوكالة أن مايكروسوفت اقتربت بشكل كبير من آبل من حيث القيمة السوقية وذلك بعد أن ارتفع سهم مايكروسوفت خلال تعاملات بورصة نيويورك بنسبة 1.2%.
وأرجعت بلومبرج ارتفاع القيمة السوقية لمايكروسوفت إلى استراتيجية رئيستها التنفيذية ساتيا ناديلا التي ركزت على التحول من قطاع البرمجيات ونظام التشغيل ويندوز إلى خدمات الحوسبة السحابية حيث أصبحت أكبر شركة عاملة في هذا المجال.
وقد وقعت شركات أبل وجوجل ومايكروسوفت وموزيلا في وقت سابق اتفاقية أطلقوا عليها “الرؤية المشتركة” التي ستغير من عالم تصفح الإنترنت.
ومن شأن تلك الاتفاقية أن تمنع بشكل مثالي ظهور الامتدادات الضارة بصورة كبيرة من متصفحات الإنترنت.
وأوضح التقرير أنه من المتوقع أن يتم توقيع المسودة النهائية لهذه الإتفاقية خلال الأيام المقبلة بعد إجراء بعض التعديلات عليها من قبل الشركات التي تدير متصفحات الإنترنت الأشهر في العالم.
أصبحت شركة مايكروسوفت الأمريكية ثاني شركة بعد شركة آبل التي تبلغ قيمتها السوقية أكثر من تريليوني دولار.
وقالت وكالة بلومبرج إن سعر سهم العملاق الأمريكي مايكروسوفت كورب” ارتفع ليصل قيمته السوقية إلى أكثر من تريليوني دولار بعد منافسة مع شركة “آبل”.
وأوضحت الوكالة أن مايكروسوفت اقتربت بشكل كبير من آبل من حيث القيمة السوقية وذلك بعد أن ارتفع سهم مايكروسوفت خلال تعاملات بورصة نيويورك بنسبة 1.2%.
وأرجعت بلومبرج ارتفاع القيمة السوقية لمايكروسوفت إلى استراتيجية رئيستها التنفيذية ساتيا ناديلا التي ركزت على التحول من قطاع البرمجيات ونظام التشغيل ويندوز إلى خدمات الحوسبة السحابية حيث أصبحت أكبر شركة عاملة في هذا المجال.
وقد وقعت شركات أبل وجوجل ومايكروسوفت وموزيلا في وقت سابق اتفاقية أطلقوا عليها “الرؤية المشتركة” التي ستغير من عالم تصفح الإنترنت.
ومن شأن تلك الاتفاقية أن تمنع بشكل مثالي ظهور الامتدادات الضارة بصورة كبيرة من متصفحات الإنترنت.
وأوضح التقرير أنه من المتوقع أن يتم توقيع المسودة النهائية لهذه الإتفاقية خلال الأيام المقبلة بعد إجراء بعض التعديلات عليها من قبل الشركات التي تدير متصفحات الإنترنت الأشهر في العالم.