أنباء اليوم
الإثنين 21 أبريل 2025 03:34 مـ 22 شوال 1446 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
الداخلية: كشف ملابسات قيام سائق اتوبيس بالتعدي علي سيدة من ذوي الاحتياجات الخاصة الفاتيكان يعلن موعد وضع البابا فرانسيس في النعش وزير الأوقاف يتفقد مستشفى الدعاة ويشيد بتطويرها ويوجه بضم أحدث الأجهزة واستقطاب الكفاءات الطبية وزيرة البيئة ترفع درجة الاستعداد بالمحميات الطبيعية استعدادًا لأعياد الربيع وزير العمل يلتقي وفدًا من مركز العمل للتعاون الإسلامي لبحث ملفات مشتركة الداخلية: ضبط 3 عناصر إجرامية شديدة الخطورة بحوزتهم أسلحة ومواد مخدرة بأسيوط سكرتير عام محافظة المنوفية يتفقد عدد من الحدائق والمتنزهات بشبين الكوم الداخلية: ضبط المتهمين في واقعة المشاجرة باستخدام كلب وأسلحة بيضاء بالقليوبية وزير الأوقاف ينعي بابا الفاتيكان رمز الإنسانية والسلام مصر تدين دعوات منظمات استيطانية إسرائيلية متطرفة لتفجير المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة وزير قطاع الأعمال العام يلتقي رئيس ”تكنيب إنرجيز” الإيطالية لبحث فرص التعاون المشترك الداخلية : كشف ملابسات واقعة تعريض حياة الأطفال للخطر بالجلوس فوق السيارة بالشرقية

الدكتور عبد الرحمن اللاوي : كثير من القائمين على المواقع الإعلامية اليوم لا يراعون في متابعيهم حق أمانة نشر محتوى الفتوى

الدكتور عبد الرحمن اللاوي
الدكتور عبد الرحمن اللاوي

نشر الدكتور عبد الرحمن اللاوي الأمين العام لفرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر بسوهاج ، تدوينة على حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك لائما بعض القائمين على المواقع الإعلامية الذين لايراعون حق أمانة نشر محتوى الفتوى لعالم من علماء الأزهر الكبار أو لغيره ، ومن يضعون العناوين الخارجية للفتوى مغايرة لمضمون محتوى الفتوى أو الموضوع

وقال اللاوي كثير من القائمين على المواقع الإعلامية اليوم لا يراعون في متابعيهم حق أمانة نشر محتوى الفتوى لعالم من علماء الأزهر الكبار أو لغيره فتجد عنوان الخبر على الرابط مغايراً تماماً لمحتوى الفتوى أو الموضوع

وتابع الدكتور اللاوي ولأن معظم متابعيهم من البسطاءوالسذج الذين لا يتحرون بحثاً،وتحققاً من الأمور. فلا يكلفون أناملهم الضغط على رابط الخبر بل يكتفون بما يحويه العنوان من غش ،وتدليس ،وخداع. فيصبون جام غضبهم على هذا العالم في تعليقاتهم جاهلين قدره ورسوخه في العلم.

وواصل حديثه وليعلم من يفعلون ذلك أنهم لايؤذون هذا العالم فحسب بل يؤذون أيضا متابعيهم من البسطاء،والسذج . إذ أنهم لما حاولوا تشويه صورة هذا العالم في نظرهم بعناوينهم المخادعة الكاذبة حرموهم من الإستفادة من علمه وفقهه إذ ربما لا يقبلونه ولا يقبلون كلامه بعد ذلك.

واختتم حديثه ، فاتقوا الله في متابعيكم واتركوهم لأهل العلم والورع فلم تَعُدْ مجتمعاتكم تحتمل بَلادَةً ،و سذاجة !

موضوعات متعلقة