أنباء اليوم
الثلاثاء 3 ديسمبر 2024 06:37 مـ 2 جمادى آخر 1446 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
بعثة الاهلي لكرة الطائرة تصل البرازيل استعدادًا للمشاركة في بطولة العالم للأندي محافظ كفرالشيخ يعلن نتيجة القرعة العلنية لترخيص 20 سيارات أجرة وزارة الثقافة تنظم أكثر من 150 فعالية ثقافية وفنية بأنحاء الجمهورية مدبولي يتابع الموقف التنفيذي لمشروعات هيئة تنمية الصعيد وزير الخارجية ينقل رسالة من رئيس الجمهورية إلى رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني رئيس جامعة المنوفية يعقد إجتماعا باستاذة علاج الأورام الجود الخيرية تطلق حملة ”دفا وستر” بتوزيع 10 آلاف بطانية و2000 كرتونه غذائية بالقاهرة الكبري والوجه البحري تمهيدا لمشاركتها في معرض ” CES2025” إل جي تعرض حلول مدعمة بالذكاء الإصطناعي لتحسين الحياة اليومية لعملائها الإسماعيلي يستأنف تدريباته استعدادا لمواجهة حرس الحدود محافظ كفرالشيخ يتفقد معرض ”قادرون باختلاف” بالمجمع الثقافي بعاصمة المحافظة مجلس النواب يوافق نهائياً على اكتتاب مصر بعدد 414 سهما في زيادة رأس مال البنك الأوروبي قائد القوات البحرية يشهد تدشين القاطرة الثالثة من طراز (ASD) بترسانة الأسكندرية

وفد ألماني يزور المناطق الأثرية بمحافظة المنيا

صورة توضيحية
صورة توضيحية

استقبلت المناطق الأثرية بمحافظة المنيا، وفداً سياحياً من المانيا لزيارة المناطق الأثرية والمعالم السياحية بالمحافظة، حيث زار الوفد منطقة آثار تل العمارنة وبنى حسن، للتعرف على تاريخ الحضارة الفرعونية القديمة.

أكد اللواء أسامة القاضي، محافظ المنيا، تكاتف جميع الجهات لإنجاح المنظومة السياحية بالمحافظة، والعمل على إعادة المنيا إلى خريطة السياحة العالمية، موجهاً مدير ادارة السياحة بتسهيل كافة الإجراءات أمام الزائرين وتهيئة الجو الملائم للتمتع بالمعالم الأثرية العديدة التي تزخر بها محافظة المنيا.

من جانبه، قال دكتور ثروت الأزهري مدير ادارة السياحة بالمنيا، إن محافظة المنيا تضم العديد من المناطق الأثرية والمعالم السياحية الهامة منها، منطقة آثار الأشمونين والتي تقع شمال غرب مركز ملوي، ومنطقة آثار بني حسن والتي تقع جنوب مدينة المنيا بحوالي 20 كيلومتر، بالإضافة إلى منطقة دير جبل الطير والتي تضم أحد مسارات رحلة العائلة المقدسة.

كما تضم المحافظة منطقة آثار البهنسا، والتي تقع على بعد 16 كيلومترا من مركز بني مزار، وهي مدينة أثرية قديمة عثر فيها على الكثير من البرديات التي ترجع للعصر اليوناني الروماني، وتلقب بـ" البقيع الثاني " لكثرة من اسُتشهد فيها خلال الفتح الإسلامي.