أنباء اليوم
الأربعاء 18 ديسمبر 2024 06:59 صـ 17 جمادى آخر 1446 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
رسمياً فينسيوس يتوج بجائزة ذا بيست تشكيلة العام من جانب الاتحاد الدولي لكرة القدم « الفيفا » الرئيس السيسي: حريصون على تأهيل خريجي كليات الحاسبات لمواكبة متطلبات سوق العمل محافظ الشرقية يعتمد جدول امتحانات الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2024 / 2025 مدبولي: نحرص على دعم الجهود التنموية بدول حوض النيل في مختلف المجالات وزير الخارجية يلتقي بنائب رئيس وزراء ووزير خارجية باكستان محافظ الشرقية: إستمرار تنفيذ المرحلة الثالثة من الموجه الـ 24 لإزالة التعديات المخالفة محافظ الشرقية: إسترداد أراضي أملاك الدولة وتطبيق القانون بكل قوة وحسم على غير الملتزمين محافظ الشرقية يتفقد مستشفى أبو حماد المركزي للوقوف على مستوي الخدمات الصحية والعلاجية رئيس هيئة الدواء يبحث سبل تعزيز التعاون مع نقيب عام الأطباء البيطريين الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية يعقد ندوة حوارية تحت عنوان ”أسرة مستقرة = مجتمع آمن” وزير العدل يشهد أداء اليمين القانونية للأعضاء القانونين الجدد بمصلحة الشهر العقاري

فيلا هوج تعتبر واحدة من أندر المباني وأكثرها عراقه تطل مباشره علي النيل

فيلا هوج
فيلا هوج

تقع الفيلا في 3 شارع عزيز أباظة، تم بناؤها عام 1907 وهي الأقدم في الزمالك، وأول مالكي الفيلا هم هين فيلدين من سويسرا و مارسيل هوج، وأسس مالكها بنك هوج والذي كان يقع في شارع شريف بوسط البلد، ويرجع لهوج الفضل في تنميه العلاقات التجارية بين مصر وسويسرا في ذلك الوقت.

تعتبر الفيلا مثالاً بارزًا على التطور القديم والمتميز للقاهرة في النصف الأول من القرن العشرين، عندما قام المهندس المعماري الذي صمم الفيلا، وهو مواطن فرنسي الجنسية، بتصميم مبنى ميني أورسودي التجاري الشهير بشارع عبدالعزيز بوسط القاهرة.

أما الشركة التي تعاقدت على بناء الفيلا حسب المنشورات عن الفيلا عام 1910 ، فهي شركة “جاروزو وفيجي” الإيطالية والتي تم التعاقد عليها لبناء المتحف المصري عام 1900 .

تتميز الواجهة الخارجية للفيلا بشرفات دائرية وأسقف مقببة ونوافذ زجاجية لامعة مستوردة خصيصًا من فرنسا، بينما من السهولة ان تلاحظ حرف H علي المدخل الرئيسي من بين الزخارف الزجاجية الأمامية.

وبعد وفاه هوج، قد تم إيجار الفيلا لمعهد تعليم البنات المسمى باسم “الأميرة فوقيه الجديدة” حيث كانت الفتيات اللاتي انحدرن من أسر عريقة و يذهبن للتعلم هناك، وتستخدم الفيلا الآن كسكن للسفير الجزائري.

موضوعات متعلقة