أنباء اليوم
الأحد 23 فبراير 2025 11:04 صـ 25 شعبان 1446 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
محافظ أسوان يشدد على الإستعداد الكامل لإستقبال شهر رمضان المعظم وزير الإسكان تعلن..بدء تسليم دفعة جديدة من وحدات مشروع سكن مصر بالقاهرة الجديدة محافظ أسوان يوجه بتطبيق التوقيتات الجديدة لمواعيد غلق المحال العامة خلال شهر رمضان وزير الإسكان يتابع موقف تنفيد وتشغيل الخدمات للمواطنين بمدينة المنصورة الجديدة ترامب: كل شيء طالته يد بايدن تحول إلى الفشل ترامب: سأنهي الحرب الروسية الأوكرانية عاجل.. إصابات فلسطينيين بالاختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة بيت كاحل جنوب الضفة الغربية مستشار الرئيس الفلسطيني: الموقف المصري والأردني كان حجر الأساس لإجهاض فكرة التهجير بثنائية البدلاء.. برشلونة يفوز علي لاس بالماس و يستمر في صدارة الليجا برشلونة في ضيافة لاس بالماس من أجل الاستمرار علي قمة الليجا وزيرة التنمية المحلية : إنطلاق القافلة التنموية الشاملة بقرية بهبيت بالعياط لخدمة المواطنين الأولي بالرعاية التعادل الايجابي يحسم مباراة الاهلي والزمالك

البنك الدولي يتوقع نمو اقتصادات الدول المستوردة للنفط بــ الشرق الأوسط و شمال إفريقيا 4.5%

توقع البنك الدولي نمو اقتصادات الدول النامية المستوردة للنفط في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بنسبة 4.5% في عام 2022 و4.3% في عام 2023.

وأشار البنك، في أحدث تقرير اقتصادي حول المنطقة بعنوان "حالة ذهنية جديدة: شفافية ومساءلة أكبر في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، إلى أن تباطؤ النمو في أوروبا يمثل خطرًا خاصًا على هذه الدول، إذ تعتمد بشكل أكبر على التجارة مع منطقة اليورو، خاصةً دول شمال إفريقيا المستوردة للنفط الأقرب إلى أوروبا.

أما اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي، توقع البنك نموها بنسبة 6.9% في عام 2022، مدعومة بارتفاع أرباح الهيدروكربونات، قبل أن يتباطأ إلى 3.7% في عام 2023 مع تراجع أسعار النفط ومنتجات الطاقة، ومن المرجح أن ينمو العراق 4.1% قبل أن تتراجع هذه النسبة إلى 2.7% في عام 2023.

ورجح البنك نمو اقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في المجمل بنسبة 5.5% خلال العام الجاري، وهو أسرع معدل منذ عام 2016، قبل أن يتباطأ إلى 3.5% في عام 2023.

وقال فريد بلحاج، نائب رئيس البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: " إنه سيتعين على جميع البلدان في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إجراء تعديلات للتعامل مع الأسعار المرتفعة بشكل كبير للمواد الغذائية والواردات الأخرى، خاصة إذا أدت إلى زيادة الاقتراض الحكومي أو تخفيض قيمة العملة، ما تحتاجه البلدان الآن هو حوكمة ذكية لمواجهة العاصفة والبدء في إعادة البناء بعد صدمات متعددة".

موضوعات متعلقة