أنباء اليوم
الأحد 23 فبراير 2025 07:06 صـ 25 شعبان 1446 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
ترامب: كل شيء طالته يد بايدن تحول إلى الفشل ترامب: سأنهي الحرب الروسية الأوكرانية عاجل.. إصابات فلسطينيين بالاختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة بيت كاحل جنوب الضفة الغربية مستشار الرئيس الفلسطيني: الموقف المصري والأردني كان حجر الأساس لإجهاض فكرة التهجير بثنائية البدلاء.. برشلونة يفوز علي لاس بالماس و يستمر في صدارة الليجا برشلونة في ضيافة لاس بالماس من أجل الاستمرار علي قمة الليجا وزيرة التنمية المحلية : إنطلاق القافلة التنموية الشاملة بقرية بهبيت بالعياط لخدمة المواطنين الأولي بالرعاية التعادل الايجابي يحسم مباراة الاهلي والزمالك ”مستقبل وطن” يطلق مسابقة أوائل الطلبة للمرحلتين الإبتدائية والإعدادية وزير التربية والتعليم يشارك فى احتفالية ”مرور 70 عامًا على التعاون التنموي بين مصر واليابان” المباحثات المصرية البحرينية إيجابية وبناءة وتمهد الطريق لتعاون أكبر يعزز التنافسية الاقتصادية للبلدين الاثنين..مناقشة رواية العقوبة البديلة بنقابة الصحفيين

غوتيريش: اليوم العالمي الأول لمكافحة ”الإسلاموفوبيا” دعوة للقضاء على الكراهية ضد المسلمين

غوتيريش
غوتيريش

أكد الأمين العام للأمم المتحدة ،أنطونيو غوتيريش أن اليوم العالمي الأول لمكافحة ظاهرة "الإسلاموفوبيا"، الذي تقرر أن يصادف الخامس عشر من مارس من كل عام، هو دعوة للعمل على القضاء على "سم" الكراهية ضد المسلمين.

وأضاف جوتيريش، في تغريدة عبر حسابه على تويتر صباح اليوم الأربعاء، أن "التمييز يقلل من شأننا جميعا، ويجب أن نقف ضده جميعا.. اليوم وكل يوم يجب أن نواجه قوى الانقسام بإعادة التأكيد على إنسانيتنا المشتركة".

وفي 15 مارس 2022 اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا بالإجماع قدمته باكستان بالنيابة عن منظمة التعاون الإسلامي باعتبار هذا اليوم يوما عالميا لمكافحة الإسلاموفوبيا.

ويمثل الخامس عشر من مارس لعام 2023، أول يوم عالمي لمكافحة ظاهرة الإسلاموفوبيا، بعد أن أقرته الأمم المتحدة قبل عام، ليكون يوما يهدف إلى زيادة الوعي بتلك الظاهرة، التي باتت متنامية بصورة كبيرة خلال الأعوام الماضية، خاصة في المجتمعات الغربية، وساهمت عدة عوامل في زيادتها وتأجيجها.

وبحسب موقع الأمم المتحدة، فإن تقريرا صدر مؤخرا عن المقرر الخاص للأمم المتحدة، المعني بحرية الدين أو المعتقد، أشار إلى أن الشك والتمييز والكراهية الصريحة تجاه المسلمين وصلت إلى "أبعاد وبائية".

وجاء في التقرير الأممي أيضا أنه في الدول التي يمثلون فيها أقلية، غالبا ما يتعرض المسلمون للتمييز في الحصول على السلع والخدمات وفي العثور على عمل وفي التعليم. وفي بعض الدول -يضيف التقرير- يحرمون من الجنسية أو من وضع الهجرة القانوني بسبب تصورات معادية للأجانب بأن المسلمين يمثلون تهديدا للأمن القومي.