التفاوض و القدره علي الاقناع
كتبت- شيماء جاب الله
طرق الإقناع : تقييم الاحتياجات المختلفة والأولويات عند الطرف الآخر. إقامة علاقة ناجحة مع الطرف المستهدف بالإقناع. توضيح فوائد قبول الاقتراح بالنسبة للطرف الآخر. الاستماع لاهتمامات الطرف الآخر. عرض نقاط المواجهة والرفض بهدف التغلب على أيّ اعتراض. إيضاح شروط الاقتراح. تعديل الإقتراح حسب مصلحة الطرفين من خلال إيجاد أرضيّة مشتركة بينهما. توضيح شروط الاتفاقيّة النهائيّة.
مهارات الإقناع
مطابقة لغة الجسد مع الشخص المراد إقناعه، من خلال محاكاة حركاتهم وإيماءاتهم. تغيير حجم الصوت بشكل يناسب الطرف الآخر، فإذا كان صوته ناعماً يفضّل استخدام نفس درجة الصوت، وإذا كان قوياً يجب التأكد من التحدّث بثقة وقوّة. استخدام نفس سرعة التحدّث، حيث إنّه لا يجوز الإسراع بالكلام عند كون المتحدّث بطيئ في كلامه. ملاحظة المواضيع الهامة بالنسبة للطرف الآخر، والتي يمكن معرفتها من خلال ما يظهر في حديثه؛ لإشعاره بأنّه يستمتع وهو يسمعهم، وذلك بهدف بناء علاقة قويّة معهم.
أدوات التأثير على الآخرين
المبادلة وذلك بالاهتمام بواجب إرجاع ما قدّمه لنا الآخرون من منح. منح الناس الأشياء التي قد تكون ناقصة لديهم. السلطة حيث يقوم الناس باتّباع الشخص الذي لديه معلومات وخبرة كبيرة. التناسق، من خلال تقديم الاقتراحات الصغيرة، والالتزام بعملها. الإعجاب، حيث يتأثر الناس بمن يعجب بهم من الأشخاص. الإجماع، حيث يتأثر الناس بمن يجمعون عليه بسبب الأمور التي يلتزم بعملها.
طرق تدعيم التفاوض : الاستماع الفعال: يمثل الإصغاء مهارة من أهمّ مهارات الاتصال التي يجب استخدامها أثناء التفاوض مع الآخرين بطريقة صحيحة، حيث يساعد حسن الاستماع على جمع المعلومات الهامة من الشخص الآخر. الزمن: حيث يعدّ الزمن حليفاً للمفاوض إذا قام باستغلاله بالشكل المناسب، من خلال عدم الاندفاع في الحصول على حلّ سريع بل اتخاذ خطوة خطوة في صعود السلم. التعاطف والتآمر: وذلك من خلال محاولة فهم عواطف الآخرين، وأسباب سلوكهم؛ لفهم وجهة نظرهم. التأثير: من خلال استخدام كافّة المهارات السابقة في محاولة لفهم الآخرين والتأثير عليهم .
طرق الإقناع : تقييم الاحتياجات المختلفة والأولويات عند الطرف الآخر. إقامة علاقة ناجحة مع الطرف المستهدف بالإقناع. توضيح فوائد قبول الاقتراح بالنسبة للطرف الآخر. الاستماع لاهتمامات الطرف الآخر. عرض نقاط المواجهة والرفض بهدف التغلب على أيّ اعتراض. إيضاح شروط الاقتراح. تعديل الإقتراح حسب مصلحة الطرفين من خلال إيجاد أرضيّة مشتركة بينهما. توضيح شروط الاتفاقيّة النهائيّة.
مهارات الإقناع
مطابقة لغة الجسد مع الشخص المراد إقناعه، من خلال محاكاة حركاتهم وإيماءاتهم. تغيير حجم الصوت بشكل يناسب الطرف الآخر، فإذا كان صوته ناعماً يفضّل استخدام نفس درجة الصوت، وإذا كان قوياً يجب التأكد من التحدّث بثقة وقوّة. استخدام نفس سرعة التحدّث، حيث إنّه لا يجوز الإسراع بالكلام عند كون المتحدّث بطيئ في كلامه. ملاحظة المواضيع الهامة بالنسبة للطرف الآخر، والتي يمكن معرفتها من خلال ما يظهر في حديثه؛ لإشعاره بأنّه يستمتع وهو يسمعهم، وذلك بهدف بناء علاقة قويّة معهم.
أدوات التأثير على الآخرين
المبادلة وذلك بالاهتمام بواجب إرجاع ما قدّمه لنا الآخرون من منح. منح الناس الأشياء التي قد تكون ناقصة لديهم. السلطة حيث يقوم الناس باتّباع الشخص الذي لديه معلومات وخبرة كبيرة. التناسق، من خلال تقديم الاقتراحات الصغيرة، والالتزام بعملها. الإعجاب، حيث يتأثر الناس بمن يعجب بهم من الأشخاص. الإجماع، حيث يتأثر الناس بمن يجمعون عليه بسبب الأمور التي يلتزم بعملها.
طرق تدعيم التفاوض : الاستماع الفعال: يمثل الإصغاء مهارة من أهمّ مهارات الاتصال التي يجب استخدامها أثناء التفاوض مع الآخرين بطريقة صحيحة، حيث يساعد حسن الاستماع على جمع المعلومات الهامة من الشخص الآخر. الزمن: حيث يعدّ الزمن حليفاً للمفاوض إذا قام باستغلاله بالشكل المناسب، من خلال عدم الاندفاع في الحصول على حلّ سريع بل اتخاذ خطوة خطوة في صعود السلم. التعاطف والتآمر: وذلك من خلال محاولة فهم عواطف الآخرين، وأسباب سلوكهم؛ لفهم وجهة نظرهم. التأثير: من خلال استخدام كافّة المهارات السابقة في محاولة لفهم الآخرين والتأثير عليهم .