الدولار والحل
الأزمة التي تشهدها مصر اليوم تمثل أزمة عابرة.. أزمة العملة سوف تنتهي في فترة قريبة ،قد يشهد بداية الانفراجة، في ظل عديد من المؤشرات المختلفة والثمار المُنتظر حصادها، ربما يكون بارقة أمل لجذب العملة الدولارية ، وما يخطط له واختيار عدد من اسماء شركات عالمية للترويج والتسويق للسياحة وأولها المتحف الجديد بالرماية التى أنفق عليه مليارات فى التصميم والإضاءة والتجهيزات وعرض القطع الأثرية والذهبية من تماثيل وموميات من العصور المختلفة القديمة جدا ، وهو اول البدء فى عملة وهيكون قلعة جديدة فى العالم وصرح كبير ، وخاصة نحن نمتلك ثلث آثار العالم ، ولكن تفاءلوا بالخير تجدوه ، وهذا اكثر شىء جاذب لاستقدام السائحين ، الخطوة الثانية كما ذكر سيادة النائب تسير مطر ، الحل الوحيد تشغيل عجلة الإنتاج وتوسيع الرقع الزراعية واختيار تقاوى جيدة ، وتسهيل العمل الادارى للمستثمرين وتيسير لهم بعض العراقيل التى تواجه رجال الأعمال ، الوقوف بجانب المشروعات الصغيرة وتحفيزهم على الإنتاج والجودة ، الاهتمام بالانتاج الحيوانى وما يخرج منه ، الاكتفاء الذاتي اهم شىء ، تقليل استيراد الاحتياجات الترفيهية ، وطعام الحيوانات والإكسسوارات، وادوات التجميل ، والملابس على احدث الموضه ، والأهم تغيير السياسات وليس الحكومات ، واختيار المتخصصين والاكفاء، تنمية مهارات العلمين من المخترعين والاهتمام به ، الاهتمام بتطوير التعليم الحقيقى ، وتنمية مهارات المعلم حتى يعطيك منتج جيد ، الاهتمام بالصحة والرقابة الحقيقية ، كل هذه الحلول فى موجودة تحتاج البدء الصحيح ، وذكر سيادة النائب رجب حميدة عن البنك المركزي وما يخطط له ، وتدريب عماله فنية مدربة وتكنولوجيا فى آلات التصنيع وغيرة والذكاء الاصطناعي، كل ما ذكر سهل التطبيق ، دائما نتعلم من معاليكم اساتذتى حفظكم اللة.