بقلم_ أ .خالد الدوفى & د. ولاء شبانة
- إن حب الذات أساس لحدوث وبقاء مصاديق الحب الاُخرى كحب البقاء وحب الكمال وحب العلم وحب الاقتدار
- إن الإنسان يلتفت إلى نفسه بدافع من حب النفس والذات
- يجب على كل انسان إدراك أعماق النفس وزواياها وتعقيداتها يدفع لمعرفتها
- حب العلم والبحث عن الحقيقة ينتهي أخيراً إلى معرفة الله وصفاته الإلهية وله دور كبير في رفع الحوائج وإشباع سائر الرغبات حينما يلتفت الإنسان إلى هذه الحقيقة .
- يجب أن يكون الفكر واعيا هادفا يرتقي بالمشاعر و الدوافع الذاتية للدرجة التي تتبلور فيها المعاني و القيم إلى أسمى دراجاتها إلى معرفة الله تنزهت و عظمت صفاته جل جلاله
- إن المعاملة الحسنة وطيب النفس والأخلاق والأدب والعلم والمعرفة هم جمال الروح
- فكم من جميل الخُلقِ وباطنه قبيح وكم من قبيح الخلق وباطنه رائع الجمال
- إن غلبة الروح على النفس تنزع بها إلى الكمال والنقاء والطهر
وغلبة الروح على العقل تنزع به إلى الإدراك والعلم والمعرفة وغلبة الروح على الجسد تداوي أسقامه وتشفي أمراضه ولعالم الروح جنوده المجندة من الملائكة مثلما لعالم الظلمه شياطينه ( د . مصطفى محمود )
- فى النهاية نجد أن الحياة بالروح هي الحياة الحقة بلا مرض وبلا موت وبلا شيخوخة