أنباء اليوم
الجمعة 18 أبريل 2025 03:11 صـ 19 شوال 1446 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
المحكمة العليا الأمريكية تبقي على قيود ترامب على منح حق المواطنة بالميلاد مانشستر يونايتد يحقق الريمونتادا و يفوز علي ليون في سيناريو درامي باليوروباليج وزير الطيران المدني يشارك في الجلسة الختامية لأعمال مؤتمر الإيكاو الوزاري رفيع المستوي بالدوحة محافظ الجيزة يزور الكنيسة الكاثوليكية لتقديم التهنئة بمناسبة عيد القيامة المجيد غزل المحلة يتعادل سلبياً مع المصري بكأس عاصمة مصر سيناريوهات وتوقعات سعر الذهب في مصر بعد خفض الفائدة شي: الصين وكمبوديا قدمتا نموذجا للمساواة والثقة المتبادلة والتعاون المربح للجانبين بين الدول ذات الأحجام المختلفة وزارة الداخلية تكشف حقيقة إدعاء سيدة بقيام طالب وطالبة بمدرسة إعدادية بالتوقيع علي ورقة زواج العين الإماراتي يبدأ تدعيماته لكأس العالم للأندية ويقترب من ضم شانسيل مبيمبا شي يقدم مقترحا من ثلاث نقاط بشأن بناء مجتمع مصير مشترك استراتيجي بين الصين وماليزيا وزيرة التنمية المحلية تستعرض الخطة التدريبية السنوية الجديدة لمركز سقارة رئيس الوزراء: بدأنا منذ 3 أيام موسم توريد القمح والأرقام مبشرة

بيني وبينك

..
بقلم / أشرف عبد الكريم
بيني وبينك .. ما شاهدناه في الإنتخابات الأمريكية الأخيرة بين الرئيس ترامب ومنافسه بايدن لا يمت للديمقراطية من قريب أو بعيد . فها هي أكبر دولة في العالم تتخبط في انتخابات الرئاسة وتشكيك وقضايا في عمليات فرز الأصوات ورئيس لا يعترف بنتيجة هذه الإنتخابات .
في النهاية ما تنادي به الولايات المتحدة الأمريكية من ديمقراطية وتفرد عضلاتها وتفرض قيود على بعض الدول تحت مظلة الديمقراطية يأخذنا إلى المثل الشهير " إللي بيته من زجاج " وأن مايسمى بالديمقراطية في أمريكا طلع
" فنكوش "
بيني وبينك ..
قد يتحول كوفيد 19 " فيروس كورونا " في مصر من نقمة إلى نعمة إذا إستمر هذا المعدل من الحالات على وضعه الحالي مع مزيد من الإهتمام والوعي عند الشعب المصري حيث أن مصر بفضل الله عز وجل لم تتأثر بالشكل العام مقياسآ بالدول الأخرى في العالم حتى الأن جراء هذا الفيروس بل على العكس فقد تكون مصر وبعض الدول القليلة إن لم يكن مصر وحدها التي إستمرت في دفع عجلة الإقتصاد والمضي بخطى ثابتة نحو تنمية أفضل وسيظهر مردود ذلك إنشاء الله بعد مرور هذه الفترة والقضاء على كوفيد 19 هذا الفيروس الخطير .
بيني وبينك ..
كلنا آمال أن تخرج مباراة القرن " نهائي العرس الأفريقي " بين قطبي الكرة المصرية الأهلي والزمالك في أبهى صورها
فقد تكون هذه المباراة هي بداية لعودة الجماهير المصرية إلى مدرجات مباريات كرة القدم وهذا يتوقف على الروح الرياضية والود بين اللاعبين داخل أرضية ملعب المباراة باستاد القاهرة الدولي .
وتلك المباراة هي بوابة كبرى لفتح آفاق جديدة لأهميتها ونسب مشاهدتها على المستوى العربي والأفريقي والدولي فعليها يتحد سعر الدوري المصري ويتوقف عليها أيضآ سعر تسويق اللاعبين خارجيآ والدخل المادي للإتحاد الأفريقي والمصري والناديان العريقان .
لا شك أن مصر هي الفائز الأول في هذا العرس الأفريقي فأول مرة في تاريخ البطولة أن يلتقي ناديان من دولة واحدة في نهائي هذه البطولة .
هنيئا لمصر وللمنظومة الرياضية على هذا الإنجاز الغير مسبوق والفريد من نوعه .