”نجوم مضيئة” أستاذ التنمية البشرية/ محمد عبد العاطي دهشان
متابعينا الكرام يتجدد اللقاء مع سلسلة مقالات نجوم مضيئة إعداد - ولاء مقدام
"إن النجاح هو أساس التميز ،ولكن ليس المهم هو نجاحك ولكن الأهم هو قيمتك بعد النجاح، لأن الطموح اللامحدود هو الوقود الذي يساعد الإنسان على الوصول إلى طريق النجاح ولأن الناجحون يبحثون عن الفرص لمساعدة الآخرين، والفاشلون يسألون دائما عن ماذا سوف أستفيد، فإن نجم المقال اليوم هو خير نموذج لتطبيق هذا الحديث على أرض الواقع،
نجم اليوم هو شخصية مميزة ومحظوظة أيضاً، مميزة لأنه له فكر وأسلوب وطريقة مميزة عن الآخرين، ومحظوظ لأنه تتلمذ على يد عملاق التنمية البشرية ومؤسس هذا العلم وأول من تحدث عنه داخل الوطن العربي وهو الدكتور/ إبراهيم الفقي، شخصية اليوم تلميذ دكتور إبراهيم الفقي تتلمذ على يده وتلقى مختلف العلوم والمعارف من بحور علم د/ إبراهيم الفقي
نجم اليوم هو أول من تحدث عن فكرة الإستثمار فى الإنسان، وحول هذة الفكرة إلى حقيقة، وأول من أدرك وأشار إلى أهمية الإستثمار في النفس البشرية، وطبق هذا العلم من خلال أكاديمية متخصصة في الإستثمار فى الإنسان، تأخذ بيد الإنسان وتنقله إلى عالم آخر تخرج أحسن ما به تساعده على عبور الظلمات حتى يصل إلى النور، فهو مثل الجواهرجب الذي ينقب على الأحجار الكريمة ويكتشفها، فهو يكتشف كل القدرات داخل النفس البشرية،
شخصية اليوم هو
المدرب/ محمد عبد العاطي دهشان
رئيس مجلس إدارة أكاديمية الإستثمار في الإنسان للتدريب والإستشارة، مدرب تنمية بشرية،
مدرب إدارة أعمال و موارد بشرية
مدرب مساعد للدكتور/ إبراهيم الفقي
عضو بالمؤسسة الكندية للمدرب المحترف
درب أكثر من ٥٠٠٠ متدرب على مستوى في مصر وبعض الدول العربية
مؤسس هيكل إداري وتنظيمي
وعضو بمؤسسة الفقي العالمية للتنمية البشريه و لبعض الشركات،
هو يستثمر فى الإنسان من حيث التدريب والتطوير ،تأهيله لسوق العمل، أيضاً كيف يتعامل مع ضغوط وتحديات الحياة، كيف يحدد أفكاره وكيف يحقق أهدافه، كيف يتعامل مع اليأس، ويطل علينا أيضاً بأحدث أعماله وهو برنامج تنموي بعنوان:
"نافذة من داخل إنسان" يتناول طريقة مختلفة للتعامل مع التحديات التي تواجه الإنسان، يبحث وينقب داخل النفس البشرية من أجل الوصول إلى الرضا والسعادة، التواصل الفعال مع العالم الخارجي ومع نفسه الداخلية ، ما أحوجنا لمثل هؤلاء النجوم التي تساعدنا على تخطي الصعاب وتكون فعلا نجوم مضيئة لنا في سماء ليلنا الداكن.